الصفحه ٦٩ : .
(وقول
الحوفي) في إعرابه : (إن الباء في (أَلَيْسَ اللهُ بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ) [التين
: ٨] متعلق وهم
الصفحه ٧٢ : الخليل
وقوله :
١٥٢٠ ـ جفوني ولم أجف الأخلّاء إنّني
وقوله :
١٥٢١ ـ هوينني وهويت الخرّد
الصفحه ٧٣ : ء) فيما نقله عنه الجمهور : (لا تصح المسألة إلا به) فأوجب إعمال الأول حينئذ ، (وعنه) قول آخر محكي في
الصفحه ٧٧ :
نحو : ضربته زيدا على البدل أو زيد على الابتداء فليس من الباب ، وفاعل ينصب قولي
: (عامل
جائز العمل فيما
الصفحه ٨٦ :
من التابع والمتبوع فلا يقال : مررت برجل على فرس عاقل أبلق ، وشذ قوله :
١٥٣١ ـ قلت لقوم في
الصفحه ٩٧ : ) [إبراهيم : ١٦] ، وقوله : (أَوْ كَفَّارَةٌ
طَعامُ مَساكِينَ) [المائدة : ٩٥] ، (مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ
الصفحه ١١٣ : نحو قوله تعالى : (عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ) [البقرة : ٢١٧] ؛ لأنها إذا لم توصف لم تفد
الصفحه ١١٤ : ] ، وقوله :
١٥٨٣ ـ متى تأتنا تلمم بنا في ديارنا
تجد حطبا
جزلا ونارا تأجّجا
الصفحه ١١٧ :
رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ) [البقرة : ١٥٧] ، «ليلني منكم ذوو الأحلام والنهى» (١).
١٥٨٦ ـ وألفى قولها كذبا ومينا
الصفحه ١٢٩ :
١٦١٨ ـ أم كيف ينفع ما تعطي العلوق به
وعلى (أين) في قوله :
١٦١٩ ـ فأصبح لا يدري أيقعد
الصفحه ١٣٤ :
فاطّرحني واتّخذني
عدوّا أتّقيك
وتتّقيني
وقوله :
١٦٣١ ـ وقد شفّني ألّا
الصفحه ١٣٦ : خفضه) نحو : (مات
الناس حتى الأنبياء) و (قدم
الحجاج حتى المشاة) ، وقوله :
١٦٣٨ ـ قهرناكم حتى
الصفحه ١٤٥ :
الْمُؤْمِنِينَ) [يونس : ٨٧] ، وقول الشاعر :
١٦٥٢ ـ وإن شفائي عبرة مهراقة
فهل عند رسم
دارس
الصفحه ١٤٧ :
أي : سألت فحمت
، وقوله :
١٦٥٧ ـ فلست بنازل إلّا ألمّت
برجلي أو
خيالتها
الصفحه ١٥٣ :
وقولي : (كما لا يبدلان) أي : النكرة المقصودة والإشارة (ولا ذو أل) من المنادى.
(و)
منع (المازني