الصفحه ٢٠ : الجملة الفعلية.
(وفي)
(ما) إذا وليها اسم
نحو : (نعما
هي) القولان (الأولان) :
أحدهما
: أنها معرفة
تامة
الصفحه ٢١ : » (٢) ، وقول الشاعر :
١٤٢٢ ـ بئس قوم الله قوم طرقوا
(خلافا
للجرمي) في قوله
باطراده ، وغيره يتأول ما ورد منه
الصفحه ٢٦ :
(و)
يجوز (كونه) اسم (إشارة)
كقول كثير
المذكور ، وقول الآخر :
١٤٣٤ ـ فيا حبّذا ذاك الحبيب المبسمل
(ويكون
الصفحه ٢٧ :
وقوله :
١٤٣٩ ـ ولا حبّذا الجاهل العاذل
وقوله :
١٤٤٠ ـ ألا حبذا أهل الملا غير أنّه
الصفحه ٢٩ : إلى الفاعل
نحو قوله :
١٤٤٤ ـ فأبرحت فارسا
أي : ما أبرحك
فارسا ، (وبعضهم
وأفعل من كذا ، وزعم الفرا
الصفحه ٣٢ : ومعمولها ، وليس فعل التعجب بأضعف منها ، ولكثرة وروده
كقوله : (ما
أحسن في الهيجاء لقاءها) ، وقوله :
١٤٥٢
الصفحه ٤٢ :
ما
دل على حدث وصاحبه) فما دل جنس وقوله : على حدث يخرج الجامد والصفة المشبهة وأفعل التفضيل ،
وصاحبه
الصفحه ٤٤ : ، ومن وروده حالا قوله تعالى : (وَالْحافِظِينَ فُرُوجَهُمْ
وَالْحافِظاتِ) [الأحزاب : ٣٥] ، وقال الشاعر
الصفحه ٤٧ :
وقوله :
١٤٨٥ ـ خوارج ترّاكين قصد المخارج
وقوله :
١٤٨٦ ـ شمّ مهاوين أبدان الجزور مخا
الصفحه ٥٠ : نجباء الناس وكرامهموها ، وعلى
أحد القولين للنحاة في حالة الاقتران بأل نحو : مررت بالرجل الحسن وجها
الصفحه ٥٢ :
قال أبو حيان :
وقول ابن هشام الخضراوي في نحو هذا : لا يجوز الرفع في قول أحد ؛ إذ لا ضمير في
السبب
الصفحه ٥٣ : غلمانه ، هذا قول المبرد ونص
عليه سيبويه في بعض نسخ «كتابه» ، واختاره الجزولي وصاحب «التمهيد» ، وبه جزم
الصفحه ٥٥ : اللبس ، قال : ويكثر أمن اللبس في اسم فاعل غير
المتعدي فلذلك سهل فيه الاستعمال المذكور ، ومنه قول ابن
الصفحه ٦٦ :
قبلها وصرفت فصار هلم.
قال ابن مالك
في شرح «الكافية» : وقول البصريين أقرب إلى الصواب ، قال في «البسيط
الصفحه ٦٧ : ) يخرج من بين
الشفتين (مغن
عن لا فبني) لسده مسد الصوت وكان من حقه الإعراب ، ومن بنائه قول الراجز