الصفحه ١٢٥ : والمختلفان كقوله تعالى : (سَواءٌ عَلَيْنا أَجَزِعْنا أَمْ
صَبَرْنا) [إبراهيم : ٢١] ، وقوله : (سَوا
الصفحه ١٣٩ :
، وفي الصحيح من قول أبي بكر : بأبي شبيه بالنبي ليس بشبيه بعلي (٢) ، والبصريون أولوا ذلك بأن المرفوع
الصفحه ١٤١ : ، وقوله :
١٦٤٥ ـ لقد نلت عبد الله وابنك غاية
فصل بالنداء ،
وقوله :
١٦٤٦ ـ ملئت رعبا وقوم كنت راجيهم
الصفحه ١٥٦ : ) المكسورة (ولكن) من توابعهما (الخلاف) المتقدم في نسقها من الرفع بعد الخبر في قول ، وقبله
مطلقا في قول ، وشرط
الصفحه ١٧٣ : ) ولزمت عنها الحركات لا إشباع للحركات فنشأت الحروف
وتولدت عنها ، فحاصل القولين أنه اختلف هل الحكاية وقعت
الصفحه ١٨٥ :
وقوله :
١٧٢٣ ـ مذ سنة وخمسون عددا
(وزيادة
حرف إشباعا) أو غيره كقوله :
١٧٢٤ ـ أقلي اللوم عاذل
الصفحه ٢٠٨ : ))
[مريم : ٣٨] ،
أي : ما أسمعه وما أبصره ، (و)
قول أبي بكر رضياللهعنه فيما رواه ابن إسحاق في السيرة عنه
الصفحه ٢٦٠ :
وحسن ذلك طول الاسم ، وكونهما آخرا تحذف الهمزة منهما ، وهي أصل في قول
المبرد ، زائدة في قول سيبويه
الصفحه ٢٩٥ : ، ومثال الوقف على الروي بزيادة
مدة مطلقا قصد الترنم أم لا ، وذلك لغة الحجازيين قوله :
١٨٠٣ ـ وأنك مهما
الصفحه ٣٠٨ : ) [النازعات : ٤٣] ، (لِمَ تُؤْذُونَنِي) [الصف : ٥] ، (مجيء م جئت) ، وشذ إبقاؤها في قوله :
١٨٠٩ ـ على ما قام
الصفحه ٣٢٩ : والراء فهو عند هؤلاء مخرج واحد ، وعند الخليل ومن وافقه ثلاثة مخارج
، وعلى القولين فذلك على سبيل التقريب
الصفحه ١٠ : يجز ؛ لأن كلا منهما يصلح
لدخول (من)
عليه ، وما
نقلته عن والدي ذكره في رسالة له في توجيه قول «المنهاج
الصفحه ١٦ : ، وأجازه ابن السراج والفارسي وابن جني في قوله :
١٤١٠ ـ لبئس الفتى المدعوّ باللّيل حاتم
(وثالثها)
وهو
الصفحه ١٧ :
١٤١٢ ـ لبئس إذن راعي المودّة والوصل
وقوله :
١٤١٣ ـ بئس عمر الله قوم طرقوا
(أو
يكون ضميرا
الصفحه ١٩ :
وقوله :
١٤١٨ ـ فنعم صاحب قوم لا سلاح لهم
(خلافا
للكوفية) ، وموافقيهم في
إجازتهم ذلك لما حكى