الصفحه ٣٤٦ : فقط
حملا على أختها (ما) ، ويفصل غيرها على الأصل ، قال أبو حيان : وقول ابن مالك أرجح
نظرا إلى علة
الصفحه ٦ : : رغبت أنك قائم ، إذ لا يدرى هل المحذوف (في) أو
(عن)؟ وأما قوله تعالى : (وَتَرْغَبُونَ أَنْ
تَنْكِحُوهُنَ
الصفحه ١٣ : : إن القيام حاصل أو
ليس بحاصل ، فكذا قوله : ليس بنعم المولودة بيان أن النعمية ، أي : الجودة المحكوم
الصفحه ١٨ : توكيدا ، ومما ورد منه قوله :
١٤١٤ ـ والتّغلبيّون بئس الفحل فحلهم
فحلا
الصفحه ٢٣ :
أي : مقام مقول
فيه أمرس ، أبقى مقول القول.
ما ألحق ب : (بئس)
(مسألة)
ألحق ببئس في
العمل (سا
الصفحه ٢٤ :
من يمانية
تأتيك من قبل
الرّيّان أحيانا
وقوله :
١٤٢٧ ـ حبّذا أنتما
الصفحه ٣٨ :
١٤٦٦ ـ ضعيف النكاية أعداءه
وقوله :
١٤٦٧ ـ فلم أنكل عن الضّرب مسمعا
(وأنكره
كثيرون
الصفحه ٤١ : ووضعت لما يثاب به ، وللجملة من القول ولما
يعطى ، (فمنعه)
أي : إعماله (البصرية) إلا في الضرورة ، (وجوزه
الصفحه ٤٨ : يعمل في متصل ومرادا به الاستقبال كما يعمل في مراد به الحال
، وقولي : (في
الأصح فيهما) راجع إلى الأخيرين
الصفحه ٥٤ :
وقوله :
١٤٩٣ ـ لما بدت مجلوّة وجناتها
وقوله :
١٤٩٤ ـ تمنّى لقائي الجون مغرور نفسه
قال أبو
الصفحه ٥٨ : مالك في)
النكرة (المشتقة) حيث قال : يجوز فيها الإفراد مع جمعية ما قبل المضاف
ومنه قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٦٤ : قرئ قوله تعالى : (وَقالَتْ هَيْتَ لَكَ) [يوسف : ٢٣] بالأوجه الثلاثة ، (وإيه) بمعنى حدث (وآمين) بالمد
الصفحه ٦٨ : ،
أي : الظرف والمجرور حيث وقعا
(بفعل
أو شبهه) ، وقد اجتمعا
في قوله تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ
الصفحه ١٠٣ :
١٥٥٤ ـ تحملني الذلفاء حولا أكتعا
وقوله
١٥٥٥ ـ وسائره باد إلى الشّمس أكتع
وقوله
الصفحه ١٢١ : بأن المعنى أردنا
إهلاكها ، أو بأنها للترتيب الذكري ، (و) أنكره (الجرمي
في الأماكن والمطر) بدليل قوله