الصفحه ١٩٦ : به ما دل على قول كنطق ووعظ (وغير ذلك) كالدفع نحو : درأ وردع ، والتحويل كقلب وصرف ، والستر
كخبأ وحجب
الصفحه ١٩٩ : كبر و (فعول) كجهور ، أي : رفع صوته بالقول و (فعلل) ذو الزيادة كجلبب و (فيعل) كبيطر
الصفحه ٢١٦ :
وقوله :
١٧٦٨ ـ تمنى ابنتاي أن يعيش أبوهما
وقال ابن كيسان
: يقاس عليه ؛ لأن سيبويه حكى : قال
الصفحه ٢١٧ : ء إلى أصولها وقد وجد السماع بالتاء في قول ابن أبي ربيعة :
١٧٧١ ـ لعلّهما أن تبغيا لك حاجة
أوزان ألف
الصفحه ٢٢٩ : ـ وما انتميت إلى خور ولا كشف
وقوله :
١٧٧٣ ـ وأنكرتني ذوات الأعين النّجل
بخلاف المضاعف
نحو : غر لما
الصفحه ٢٤٢ : ، وقوله :
١٧٧٦ ـ سوابيغ بيض لا تخرّقها النّبل
والأصل سوابغ ؛
لأنه جمع سابغة ، وأجاز الكوفية الأمرين في
الصفحه ٢٤٤ : ب : (قال) لقلت في جمعها :
قول كما تقول في جمع ساق : سوق ، ولو سميت ب : (أقتل) منقولا من المضارع المبني
الصفحه ٢٤٥ : :
فهذا ما جمع من الجمع في الكلام ، والمفرد يد ووطاب واسم وسوار وبيت ونعم وقول
وعرب ومعن ومصير وحش وجمل
الصفحه ٢٥٠ : الكسرة في زبرج وشرب زالت وجاءت كسرة
أخرى لكان وجها كما قالوا في من زيد في الحكاية على أحد القولين ، وفي
الصفحه ٢٥٨ : فيها ، قال : ومع ذلك يرد عليه المركب الذي آخره ويه ، فإنه لا يعرب قط على
أصح القولين ومع ذلك يصغر ، قال
الصفحه ٢٦٩ : إلى الجمع على لفظه مطلقا وخرج عليه قول الناس
فرائضي وكتبي وقلانسي.
وذهب هؤلاء إلى
أن القمري والدبسي
الصفحه ٢٧١ : بمعنى نابل ، أي : صاحب نبل ، وخرج عليه قوله تعالى : (وَما رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) [فصلت : ٤٦
الصفحه ٢٧٣ : ، بخلاف الضم والفتح فإنهما يكونان إعرابا ولا تنوين
معهما ، قال صاحب «البسيط» : هذا قول النحويين ، قال
الصفحه ٢٧٨ :
عليها ، إنما يمنع مع الكسرة فقط ، قال : وكذلك قوله : الموجودتين لا المنويتين
غلط ؛ لأنه ليس لنا يا
الصفحه ٢٧٩ : : وفي
قول «التسهيل» كفت المانع اختصار حسن ، وذلك أن المانع يشمل حرف الاستعلاء ويشمل الراء
المفتوحة التي