الصفحه ١٤٨ : : الجواز (صحة دخول العامل
المتوهم و) شرط
(حسنه
كثرته) أي : كثرة
دخوله هناك ولهذا حسن قول زهير
الصفحه ١٥٠ : ـ أزيد أخا ورقاء إن كنت ثائرا
وقوله :
١٦٦٥ ـ يا زبرقان أخابني ثقل
وهذا (ما) دام (لم
تكن الإضافة غير
الصفحه ١٥٢ : ، ولا يكون إلا صالحا
لمباشرة حرف النداء ، (وكذا
النسق) كمستقل (في الأصح) ويقابله قول الكوفية والمازني
الصفحه ١٥٩ : هنا بأنه يلزم أن يكون فائدة الخبر حاصلة في المبتدأ ، وذلك
خطأ بخلافه هناك ، قال أبو حيان :وقياس قوله
الصفحه ١٦١ : الإخبار عن زيد من (زيد ضربت زيدا) ولا عن ذلك من قوله تعالى : (وَلِباسُ التَّقْوى ذلِكَ خَيْرٌ) [الأعراف
الصفحه ١٦٤ : زيد عالما) الظان والظان عالما زيد أنا ، وقياس قول الأخفش الظانه إياه والظان عالما
زيدا أنا ، وذهب
الصفحه ١٦٥ : لتأويله بمذكر كقوله :
١٦٨٤ ـ ثلاثة أنفس وثلاث ذود
وقوله :
١٦٨٥ ـ وقائع في مضر تسعة
أول الأنفس
الصفحه ١٦٧ : أبو حيان :
وما أظن العرب تكلمت بمثل ذلك ، وأما قوله :
١٦٨٨ ـ كأنّ بها البدر ابن عشر وأربع
فمخالف
الصفحه ١٦٨ : ) [التوبة : ٦] ،
١٦٨٩ ـ قد ظهرت فما تخفى على أحد
وأضيفت إلى
العلم في قول النابغة :
١٦٩٠ ـ إحدى بلي وما
الصفحه ١٧١ : والأولان محذوفان منه اختصارا ، وهل
حذف في الثاني التركيب الثاني أو صدره وعجزه الأول؟ قولان : فعلى الثاني
الصفحه ١٨٠ : قولان.
(وهي
كثيرة جدا) حتى أفردها ابن عصفور بمؤلف (وغالبها مفرق في أبواب ، ومنها نقل
حركة وحرف لغير
الصفحه ١٨١ : قادح
أي : ما زالت ،
وقوله :
١٧٠٦ ـ رأيتك يا ابن الحارثيّة كالّتي
الصفحه ١٨٦ : : سكون عين
متحركة كقوله :
١٧٣٢ ـ أبي من تراب خلقه الله آدم
وقوله :
١٧٣٣ ـ ولكنّ نظرات بعين مريضة
الصفحه ١٨٨ : ) أي : الوصل كقوله :
١٧٤٢ ـ يا مرحباه بحمار ناجيه
وقوله :
١٧٤٣ ـ فقلت : أيّا ربّاه أوّل سؤلتي
الصفحه ١٨٩ : السّراة كأنّه
ما حاجبيه
معيّن بسواد
وقوله :
١٧٥٠ ـ ضرّج ما أنف خاطب بدم