الصفحه ٥٢ : سلّمنا ما ذكروه من بيعة أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فما
الجواب عن تخلّف سعد بن عبادة »؟!
أما المناوي
الصفحه ٥٦ : فرض
صدوره ...
وعلى الفرض المذكور ... فلا بُدّ من
الالتزام بأحد أمرين : إمّا وقوع التحريف في لفظه
الصفحه ١٤ : ، عن ربعي بن حراش ، عن حذيفة : أن النبيّ صلّى الله عليه
[وآله] وسلّم ، قال : اقتدوا باللذين من بعدي أبي
الصفحه ٢٧ :
« فهذا ملصق بمالك ، وقال أبو بكر
النقاش : وهو واهٍ ... » (١).
نقد السند :
لقد علم من كلمات
الصفحه ٣٢ : رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلّم : اقتدوا
بالأميرين من بعدي أبي بكر وعمر.
حديث منكر لا أصل له من
الصفحه ٣٩ :
المصري ، عن مالك ، عن نافع ، عن ابن عمر بحديث : اقتدوا باللذين من بعدي.
وهذا غلط ، وأحمد لا يعتمد عليه
الصفحه ٣ : مدلول
حديث النجوم
ذكر بعض الآيات من
القرآن الكريم والاحاديث النبوية الدالة على بطلان حديث النجوم معنىً
الصفحه ٦ : مدلول
حديث النجوم
ذكر بعض الآيات من
القرآن الكريم والاحاديث النبوية الدالة على بطلان حديث النجوم معنىً
الصفحه ١٥ : من بعدي : أبي بكر وعمر ، واهتدوا بهدي عمّار وتمسّكوا بعهد ابن
ام عبد ».
وعنه ، عن ربعي ، عن حذيفة
الصفحه ١٧ :
وقد غلط في كثير
منها » (١).
وقال : إسحاق بن منصور : « ضعفه أحمد
جداً » (٢).
وقال أحمد أيضاً
الصفحه ٣٥ : الشيخين ما نصّه : « أمّا الرواية : اقتدوا باللذين من بعدي. فحديث لا يصح.
لأنّه مروي عن مولى لربعيّ مجهول
الصفحه ٥١ : الاصول أنه إذا خالف واحد من الاُمّة أو اثنان لم ينعقد الإجماع.
قال الغزالي : « إذا خالف واحد من الامة
الصفحه ١٩ : ، وهو مجهول لا يعرف من هو أصلاً » (٧).
حديث ابن مسعود
رواه الترمذي حيث قال :
« حدثنا إبراهيم بن
الصفحه ٢٤ :
وجابر بن زيد على أنس بن مالك فقال : قال رسول الله صلّى الله عليه [واله] وسلم :
اقتدوا باللذين من بعدي
الصفحه ٣١ : الحافظ الشهير أبو بكر أحمد بن
عبد الخالق البزار صاحب « المسند » المتوفى سنة ٢٩٢ هـ ، كما عرفت من كلام