الصفحه ٨٦ :
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن ابن مسعود ، قال : قلنا يا رسول الله ، فيم نكفنّك؟ قال : في ثيابي هذه
، أو
الصفحه ٨٧ : يأتي ، وإلى حرم
يهاجر ، إلى أرض سباخ ونخل ، يدين بدين إبراهيم. قلت : زدني في صفته ، قال : يأتزر
على
الصفحه ١٨١ : قتله ، ثمّ قتله عبد الرحمن ابن أمّ الحكم.
وعن الشعبيّ قال :
أوّل رأس حمل في الإسلام رأس عمرو بن الحمق
الصفحه ٦٠ : ، ثمّ الثالثة ؛ حتّى تنتهي إلى آخرها ؛ ثمّ تكرّ راجعة إلى
موضع (٢) بدأت.
٦ ـ وحائط العجوز
؛ من العريش
الصفحه ٧ : الجليس وتكون للوحدة نعم الأنيس.
لقد اطّلع المؤلّف
قبل البدء بوضع هذا الكتاب المفيد الذي رجع إليه
الصفحه ٢٦ :
: الكورة كلّ صقع يشتمل على عدّة قرى ، ولا بدّ لتلك القرى من قصبة أو مدينة أو
نهر ، يجمع اسمها ذلك اسم
الصفحه ٢٧ :
بدّ أن يملكوا هذه القرية ، فلما قدم (٤) المعزّ ، وأخبر بهذه القضيّة ـ وكان له خبرة تامّة
بالنّجامة
الصفحه ٦٥ :
فتحها ، فقيل له :
إنّك لا تقدر على ذلك ، فقال : لا بدّ من فتح شيء منها ، ففتحت له الثّلمة
المفتوحة
الصفحه ٩٤ : قتالهم فأنا أعلم أنكم لن تقدروا عليهم ، ولن تصبروا صبرهم ، ولا بدّ من
الثالثة ؛ قالوا : فنكون لهم عبيدا
الصفحه ٣٦٥ :
ولا بدّ من نقص
فكان من العمر
نحاك بهاء الدين
ما لا يردّه
إذا ما أتى
تدبير
الصفحه ٤٠٠ : ؛ إلى أن أتاه من الموت ما لا محيد عنه ، وحلّ به ما لا
بد منه ، فضحك له وجه الدار الآخرة وأقبل ، وبكى على
الصفحه ٤٥٧ : ، غنّت فاشتد طربه. فقال لها
: لا بدّ أن تسأليني حاجة. فقالت : عافيتك ، فقال : ومع هذا؟ قالت : أحجّ وأمرّ
الصفحه ٢١ : ، وشرّ ما في الطائر الذنب.
وأخرج محمد بن
الربيع الجيزيّ وابن عبد الحكم ، عن أبي قبيل ، أنّ عبد الرحمن
الصفحه ١٦ :
وأخرج ابن عبد
الحكم من طريق بحير بن ذاخر المعافريّ ، عن عمرو بن العاص ، عن عمر بن الخطاب ،
أنّ
الصفحه ٣٧٣ : الرحمن بن القاسم ، ابن وهب ، إسحاق بن الفرات ، أشهب ، عبد الله بن
عبد الحكم ، ولده محمد ، أصبغ بن الفرج