الصفحه ١٠٦ : القبائل ، وذلك في سنة إحدى وعشرين.
ذكره الكنديّ.
قال ابن عبد الحكم
: وقد كان المسلمون حين اختطّوا تركوا
الصفحه ١٠٧ : الحكم.
وقال ابن فضل الله
في المسالك : مسجد عمرو بن العاص مسجد عظيم بمدينة الفسطاط ، بناه عمرو موضع
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا شعيب بن الليث وعبد الله بن صالح ، عن الليث ، عن يزيد بن أبي حبيب ، قال
الصفحه ١٢١ : (١) على أهل الذمة
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا سعيد بن عفير ، عن ابن لهيعة ، عن ابن هبيرة ، قال : دعا عمرو
الصفحه ١٣٢ : من تاريخ ابن عبد الحكم ، وتاريخ ابن يونس وطبقات
ابن سعد ، وتجريد الذهبي ، وغيرها ؛ فزاد في العدّة على
الصفحه ٣٥ : .
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن ابن لهيعة وعبد الله بن خالد ، قالا : كان أوّل من سكن مصر بعد أن أغرق
الله قوم
الصفحه ٣٧ : برهة
فآل به الصبر
الجميل إلى الملك
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا أسد بن موسى
الصفحه ٣٩ :
الحكم من طريق الكلبيّ ، عن أبي صالح عن ابن عبّاس ، قال : فوّض الرّيان إلى يوسف
تدبير ملك مصر ، وهو يومئذ
الصفحه ٥١ :
الصحابة ؛ فعلى هذا يكون مولده بمصر.
وقال ابن عبد
الحكم : حدّثني شيخ من أهل مصر ، قال : كان ذو القرنين من
الصفحه ٥٥ : (٢) صاحب الكلام على الحكمة.
وأفلاطون (٣) صاحب السياسية والنواميس والكلام على المدن والملوك.
وأرسطاطاليس
الصفحه ٧٣ :
ذكر بناء الإسكندرية
أخرج ابن عبد
الحكم في فتوح مصر ، والبيهقي (١) في دلائل النبوّة ، عن عقبة بن عامر
الصفحه ٨٤ : ما ينهانا ؛ فلمّا ماتت نهانا عن الصيّاح.
هذا يصحّح قول من قال إنّه وهبها لحسّان.
وقال ابن عبد
الحكم
الصفحه ٩٧ :
ذلك ، وفتحت يوم الجمعة مستهلّ المحرّم سنة عشرين.
وقال ابن عبد
الحكم : أنبأنا عثمان بن صالح ، عن ابن
الصفحه ٩٨ : على عدوّهم ، ففعلوا ففتح الله عليهم.
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا أبي ، قال : لمّا أبطأ على عمرو بن
الصفحه ١٠٠ : ولا عقد ، ولم يكن لهم صلح ولا ذمّة.
وأخرج ابن عبد
الحكم ، عن يزيد بن أبي حبيب ، قال : كانت قرى من