الصفحه ٤٠ : (٣). فلمّا مات لطّخوه بمرّ وصبر ، وجعلوه في تابوت من ساج (٤) ، وأعلم يوسف فرعون أنّ أباه قد مات ، وأنّ سأله
الصفحه ٦٦ : (١) طولون مصر ، حفر على أبواب الأهرام فوجدوا في الحفر قطعة
مرجان مكتوبا عليها سطورا باليوناني ، فأحضر من
الصفحه ٧٠ : الماء يجري فيها النيل ، وأن فيها مطامير تسع من الماء بقدرها ، وأنّ
فيها مكانا ينفذ إلى صحراء الفيوم وهي
الصفحه ٨٣ :
لمحمد بن عبد الله
، من المقوقس عظيم القبط. سلام عليك ، أمّا بعد ، فقد قرأت كتابك ، وفهمت ما ذكرت
الصفحه ٩١ : قوما الموت أحبّ إليهم من
الحياة ، والتواضع أحبّ إليهم من الرّفعة ، ليس لأحدهم في الدنيا رغبة ولا نهمة
الصفحه ١٠٨ :
قال ابن لهيعة :
هي دار البركة ، فجعلت سوقا ، فكان يباع فيها الرقيق.
ذكر أوّل من بنى بمصر غرفة
الصفحه ١١٣ :
من أثق به وأسكن إلى قوله : إنّ الملك الظاهر ـ يعني بيبرس (١) ـ كان قد عزم على هدم ما في القرافة من
الصفحه ١٢٠ : لعمرو : يا أبا عبد الله ، درّت اللّقحة (١) بأكثر من درّها الأول ؛ قال عمرو : أضررتم بولدها.
حدّثنا
الصفحه ١٤٦ : يخرج رجل
من أهل بيتي ، يملأ الأرض عدلا كما ملئت جورا ؛ ثمّ يكون من بعده القحطانيّ ؛
والّذي نفس محمد
الصفحه ٢٠٧ : الربيع : دخل مصر ، ولهم عنه حديث.
٣٤٣ ـ أبو الهيثم.
ذكره ابن الربيع فيمن دخل مصر من الصحابة. وقال
الصفحه ٢٥٥ : وستين ومائتين.
قلت : «قد استوفيت
في هذين الفصلين مع ما سيأتي رجال الكتب الستّة ومسند أحمد من أهل مصر
الصفحه ٢٦٢ :
وقال يحيى بن بكير
: ما رأيت أحدا أكمل من الليث ، كان فقيه النّفس ، عربيّ اللسان ، يحسن القرآن
الصفحه ٢٦٥ :
قال الإسنويّ :
الشافعيّ أوّل من صنّف في أصول الفقه بالإجماع ، وأوّل من قررّ ناسخ الحديث من
منسوخه
الصفحه ٢٦٦ : نظّارا متقنا ، رأسا في الحديث وعلله ، إماما في القراءات والفقه
والنّحو. قرأ على ورش وقالون ، وسمع من ابن
الصفحه ٣٧٠ :
ويعظّمه ، ولم يكن
يتردّد إلى أحد من الأكابر غيره. وأخبرني بعض القضاة أنّ الوالد دار يوما على