الصفحه ٣١١ :
لا تعجبوا
لعلوّه فأبوه في الدّ
نيا علا من قبله
والآخره
هو
الصفحه ٣٦٣ :
عدمناك شيخا كم
جلا من علومه
عقائل صينت بعده
في معاقل
وكم جاء في فنّ
الخليل بن
الصفحه ٣٧٦ :
٣٧ ـ محمد بن يوسف
بن بلال الأسوانيّ المالكيّ أبو بكر. روى عن ابن أبي سفيان الورّاق. سمع منه أبو
الصفحه ٤٢١ : ؛ وهو أوّل من عبّر عن علوم المنازلات ، وأنكر عليه أهل مصر ، وقالوا :
أحدث علما لم تتكلّم فيه الصحابة
الصفحه ٤٣٥ : لفرط صلاحه
الليث ، معرض عن الدنيا ، حالّ بالمرتبة العليا ، بعيد عن الخلق ، قريب من الحقّ ،
مواظب على
الصفحه ٤٣٨ : من حسن
نسيم الصّبا
واعتلّ في
الأسحار لمّا سرى
وصادحات الأيك
في نوحها
الصفحه ٤٧٠ : الإجماع
فهي لديننا
ثلاث عليها
بالخناصر يعقد
وباللغة الفصحى
من العرب التي
الصفحه ١٥ :
فائدة
اشتهر على ألسنة
كثير من النّاس في قوله تعالى : (سَأُرِيكُمْ دارَ
الْفاسِقِينَ) [الأعراف
الصفحه ١٦ :
وأخرج ابن عبد
الحكم من طريق بحير بن ذاخر المعافريّ ، عن عمرو بن العاص ، عن عمر بن الخطاب ،
أنّ
الصفحه ١٧ : ، ونسبهم أنّ أمّ إسماعيل عليه الصلاة والسلام
منهم. فأخبرني ابن لهيعة أنّ أمّ إسماعيل هاجر أمّ العرب من قرية
الصفحه ٢٣ :
الرّحمة ، ورأى
جبلا من جبالها مكسوّا نورا ، لا يخلو من نظر الربّ إليه بالرّحمة ، في سفحه أشجار
الصفحه ٢٥ :
ذكر إقليم مصر
قال ابن حوقل (١) في كتاب الأقاليم : اعلم أنّ حدّ ديار مصر الشمالي بحر
الروم رفح من
الصفحه ٣٣ :
فلمّا مات ملك
بعده أخوه مصرام ، وكان حكيما ماهرا في الكهانة والطّلسمات فعمل أعمالا عظيمة ،
منها
الصفحه ٣٤ : ديار مصر كلّها ، وزالت معالمها وعجائبها ،
وأقام الماء ستّة أشهر حتّى نضب.
وذكر بعض من ألّف
في أخبار
الصفحه ٣٥ : تفرّق من كان حوله ممّن تناسل من أولاد نوح ، فأخذ بنو حام جهة المغرب ، إلى
أن وصلوا إلى البحر المحيط