الصفحه ٤٣٩ :
من بعده قد حال
تمييزه
وحظّه قد رجع
القهقرى
شارك من ساواه
في
الصفحه ٥ : الأحد مستهلّ رجب من سنة ٨٤٩ ه ، وتوفي كما ذكر ابن
إياس يوم الخميس في التاسع من شهر جمادى الأولى من سنة
الصفحه ٧ :
والخطط المقريزية والقضاعية و... الخ ، بحيث كان عدد مراجعه التي اعتمد عليها أكثر
من ثلاثين.
وضمّن كتابه
الصفحه ٢٠ : : «قبّة
الإسلام بالكوفة ، والهجرة بالمدينة ، والنّجباء بمصر ، والأبدال (١) بالشام».
وأخرج ابن عساكر
من
الصفحه ٣٢ : الأرض ، وأمرهم بإصلاح ما أرادوا من خفض المرتفع ورفع
المنخفض وغير ذلك ممّا رآه في علم النجوم والهندسة
الصفحه ٧٤ : ، وبنى فيها مسجدا. ثمّ إنّ ذا القرنين ملكها ،
فهدم ما كان فيها من بناء الملوك والفراعنة وغيرهم ، إلّا بنا
الصفحه ٨٩ : تعجبون من
هؤلاء القوم ، يقدمون على جموع الرّوم ، وهم في قلّة من الناس! فأجابه رجل آخر
منهم : إنّ هؤلا
الصفحه ١٠٥ :
وذكر ابن قتيبة ،
أنّ العرب تقول لكلّ مدينة فسطاط ، ولذلك قيل لمصر : فسطاط. وقفل عمرو بن العاص من
الصفحه ١٣٠ :
قال غيرهما : وكان
عمر بن الخطاب يبعث كلّ سنة غازية من أهل المدينة ترابط بالإسكندريّة ، فكانت
الصفحه ١٥٧ : .
قال ابن يونس :
كان أوّل وافد وفد على النبيّ صلىاللهعليهوسلم من عند معاذ بن جبل من اليمن ، وشهد فتح
الصفحه ١٦٢ : ، وقدم على عقبة ، فاستذكره
حديث : «من ستر عورة ...» ، الذي رحل فيه السائب بن خلّاد إلى مصر.
قال ابن عبد
الصفحه ١٦٣ :
الأعلى ، أخبرني
عبد الجبّار بن عمر ، أنّ مسلم بن أبي حرّة ، حدّثه عن رجل من أهل قباء ، أنّه قدم
الصفحه ٢٦٩ :
الفقهاء ، مبرّزا
، من أهل النظر والمناظرة والحجّة ، وإليه كانت الرّحلة من الغرب والأندلس في
العلم
الصفحه ٢٧٠ :
؛ فاقترعوا فيما بينهم من يسعى لهم في شيء يأكلونه ؛ ليدفعوا عنه ضرورتهم ، فجاءت
القرعة على أحدهم ؛ فنهض إلى
الصفحه ٢٩٠ : شربت من ماء زمزم ، لأمور ؛ منها أن أصل في
الفقه إلى رتبة الشيخ سراج الدين البلقينيّ ، وفي الحديث إلى