الصفحه ٢٨٢ :
صار منه عزّ
الدموع مذالا
لو أفاد الفداء
شخصا لجدنا
بنفوس على الفدا
لا تغالى
الصفحه ٢٨٦ :
هيهات لو قبل
الموت الفدا بذلت
في الشيخ من غير
ثنيا أنفس البشر
الصفحه ٢٨٩ : من أوّل التدريب لوالده إلى الوكالة ، وسمعت عليه من
أوّل الحاوي الصغير إلى العدد ، ومن أوّل المنهاج
الصفحه ٣٧٧ :
الإسكندرية. أحد
الأئمة الكبار ، أخذ عن أبي الوليد الباجيّ ، ورحل ، وسمع ببغداد من رزق الله
الصفحه ٤٢٥ :
٣٠ ـ يحيى (١) بن موسى بن علي القنائي يعرف بابن الحلاويّ. قال الحافظ
رشيد الدين العطّار : كان من
الصفحه ٤٥٠ : بدموع من
دم المهج
كانت أسارير هذا
الدهر من درر
تزهى فبدّل ذاك
الدرّ بالسّبج
الصفحه ٤٥٨ : دريد ، يقول فيها :
وألف حمل من
متاع تشترى
أنفع للمسكين من
لقط النّوى
الصفحه ١٩ :
وأخرج الحاكم في
المستدرك عن كعب ، قال : «الجزيرة آمنة من الخراب حتّى تخرب إرمينية ، ومصر آمنة
من
الصفحه ٢٦ :
منازلهم وأفنيتهم يحبسونه متّى شاؤوا ، ويرسلونه متى شاؤوا ، وكانت البساتين
بحافّتي النيل من أوّله إلى آخره
الصفحه ٣٠ :
وصفقة الدقهليّة
والمرتاحيّة ، وولايتها : طناح ، وتلبانة ، وبارنبالة ، والمنزلة ، والمنصورة ،
ومنية
الصفحه ٣٩ : ، فلما فرغوا من ذلك استقبل وزن الأرض ووزن الماء ؛ ومن
يومئذ أحدثت الهندسة ، ولم يكن الناس يعرفونها قبل
الصفحه ٤٤ : : نضّبوا عنها الماء ، ففعلوا ،
قالت : احفروا ، فحفروا ، فاستخرجوا عظام يوسف ؛ فلما أن أقلّوه من الأرض إذا
الصفحه ٥٣ : وهب : أسرع أمر الله أنّ يونس بن متّى كان على حرف السفينة ، فبعث الله إليه
حوتا من نيل مصر ؛ فما كان
الصفحه ٥٧ : الصلاة والسلام ، وأنّه أخذ الحكم
من معدن النبوّة.
وذكر في سقراط
أنّه ابن سفرنيسقوس ، وأنّه اقتبس الحكمة
الصفحه ٦١ : أخبرني بهذا غير واحد من المصريين ممّن شاهد ذلك. وهو مشهور معروف إلى يومنا
هذا.
قال أبو بكر
الموصليّ