الصفحه ٦٨ : ،
وقيل : قبور ومستودع مال وكتب ، وقيل : ملجأ من الطوفان. قال : وهو أبعد ما قيل
فيها ؛ لأنّها ليست شبيهة
الصفحه ٨١ :
الشمّاس : وكم
ترجو أن تصيب من تجارتك؟ قال : رجائي أن أصيب ما أشتري به بعيرا ، فإنّي لا أملك
إلا
الصفحه ٨٧ :
قال المغيرة :
فأقمت بالإسكندرية لا أدع كنيسة إلا دخلتها ، وسألت أساقفتها من قبطها ورومها عمّا
الصفحه ٩٣ :
الاجتهاد منّا ؛ وإنّ الله تعالى قال لنا في كتابه : (كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً
الصفحه ١١٦ : ، ويركبوا على الأكف (٢) عرضا ، ولا يضربوا الجزية إلّا على من جرت عليه المواسي (٣) ، ولا يضربوا على النسا
الصفحه ١٣٢ :
نفسه وعلى من
أجابه إلى الإسلام من قومه ، فيسلم ، ثمّ يأتي العام الثاني رجل من الحبشة يقال له
أنيس
الصفحه ٢٧٣ :
الحديث من عمر بن طبرزد وغيره ، وبرع في الفقه والأصول والعربية. قال الذهبيّ في
العبر : انتهت إليه معرفة
الصفحه ٢٧٨ :
قال الشيخ شهاب
الدين بن النقيب ، صاحب مختصر الكفاية وغيرها من المصنفات : جلست بمكة بين طائفة
من
الصفحه ٣٧١ : يثقب الماس. وكان يقول عن نفسه : أنا فهمي لا يقبل الخطأ ؛ ولم يكن يقدر على
الحفظ ، وحفظ كرّاسا من بعض
الصفحه ٤٧١ : المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة
٧
ذكر ما قيل في
الهرمين اللذين في الجيزة من الأشعار
٧٠
الصفحه ٥٩ : ظننت
أنّهما جبلان موضوعان ؛ ولذلك قال بعض من رآهما : ليس شيء إلّا وأنا أرحمه من
الدهر إلّا الهرمان
الصفحه ٨٠ : القدم ، ولا يخلقه الدهر.
وقال : ومن
عجائبها منية عقبة ، وحصن فارس ، وكنيسة أسفل الأرض ؛ وهي مدينة على
الصفحه ٨٦ : المقوقس
، قال لهم : كيف خلصتم إليّ من طائفتكم ، ومحمد وأصحابه بيني وبينكم؟ قالوا :
لصقنا بالبحر ، وقد
الصفحه ٨٨ : له على أربعة
آلاف رجل ، كلّهم من عكّ (٢) ، ويقال : على ثلاثة آلاف وخمسمائة. فقال عمر : سر وأنا
مستخير
الصفحه ١٢٦ : : قد عرفت الذي أصاب العرب ، وليس جند من الأجناد أرجى عندي
من أن يغيث الله بهم أهل الحجاز من جندك ؛ فإن