الصفحه ٣٦٢ :
لحبر غدا في
سندس أيّ رافل
لقد كان للأصحاب
منه بلا مرا
جمال ، فدع قول
الغبيّ
الصفحه ٤٧ : في ذمّته ، فقال لهم أرميا : ذمّة الله أوفى الذّمم
لكم ، ولا يسعكم أمان أحد من أهل الأرض ، إذا أخافكم
الصفحه ٩٨ : إلا من أصلح
أوّله ـ يريد الأنصار ـ فدعا عبادة بن الصامت ، فعقد له ، ففتح الله على يديه
الإسكندرية من
الصفحه ١٠٩ :
تفرّق أصحابك؟ ولم
يكن ينبغي لك أن ترضى لأحد من أصحابك أن يكون بينك وبينهم بحر ، لا تدري ما يفجؤهم
الصفحه ١١٧ : وويبتين من شعير إلّا القرط (١) ، فلم يكن عليه ضريبة ، والويبة يومئذ ستّة أمداد.
وحدّثنا عثمان بن
صالح
الصفحه ١٢٧ : ، فقال : أخبرنا ، ما على أحدنا
من الجزية؟ فقال عمرو : لو أعطيتني من الرّكن إلى السقف ما أخبرتك ؛ إنّما
الصفحه ٢٨٨ :
ودم لنا أنت ما
عنّ الهلال وما
غنّى المطوّق في
زاه من الزّهر
الصفحه ٣٦١ : ء ، والرياسة الناصرية في الردّ
على من يعظم أهل الذمّة ويستخدمهم على المسلمين ، وكتاب الأشباه والنظائر ، مات عن
الصفحه ٤٦٩ :
ما كنت تعهد
ترحّل عنه أهله
بأهلّة
بأحداجها غيد من
العين خرّد
الصفحه ٣٧ :
وثلثي منّ ، وإنّه
رئي بعد فتح مصر يوزن به في ميزان الوكالة. انتهى.
فملكهم من بعده
الريّان بن
الصفحه ٤٢ :
عظم الخطب بينهم
تداعوا إلى الصّلح ، فاصطلحوا على أن يحكم بينهم أوّل من يطلع من الفجّ ـ فجّ
الجبل
الصفحه ٥١ : لغضبه أهل السّماوات
والأرض والجبال والبحار؟ فسكت أيّوب ، فلمّا خرجا من عنده أوحى الله تعالى إلى
أيّوب
الصفحه ٥٤ :
وأخرج ابن أبي
حاتم ، عن ابن عباس في قوله تعالى : (وَقالَ رَجُلٌ
مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ
الصفحه ٦٠ :
٥ ـ وبربى دندرة (١) ، كان فيها مائة وثمانون كوّة ، تدخل الشمس كلّ يوم من
كوّة منها ثمّ الثانية
الصفحه ٦٢ :
الإخشيذيّ (١) إلى مصر ، فنظر إليه ، ثم أخرج من الماء ، وألقي في البرّ
، وكان في أسفله كتابة لا