الصفحه ٤٤٤ : حنفيّا ، ولد بأصفون من الصعيد سنة أربع وستّين وخمسمائة ، وتوفّي
بدمشق في رجب سنة تسع وأربعين وستمائة
الصفحه ٤٤٥ : فولي تدريس الشافعيّ ومشهد الحسين. مات بالقاهرة ليلة الثلاثاء والعشرين من
رجب سنة ثمان وثمانين وستّمائة
الصفحه ٤٥٤ : عليّ بن الحسن المصريّ الحنفيّ. كان لهجا بالتاريخ
، فكتب تاريخا كبيرا جدّا ، وسمع من أبي بكر بن الصناج
الصفحه ٤٦٠ :
القويّ اللخميّ ،
ويلقّب بالقاضي الأعزّ. من شعراء الدولة الصلاحية ، قال ابن خلّكان : كان شاعرا
الصفحه ٤٦٦ : سنة ستّ وثمانين وستّمائة ، وفاق أهل زمانه في النّظم والنثر ؛
وهو أحد من حذا بحذو القاضي الفاضل وسلك
الصفحه ٩ : والبلاد ، والصّلاة
والسلام على سيّدنا محمد أفصح من نطق بالضّاد ، وعلى آله وصحبه السّادة الأمجاد.
هذا
الصفحه ١٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «من مات يوم الجمعة ، كتب الله له أجر شهيد ، ووقي
فتنة القبر».
وقال
الصفحه ١٥٥ : مصر من الصحابة.
وذكره ابن الربيع
، وقال : لأهل مصر عنه حديث واحد.
وقال في التجريد :
له وفادة
الصفحه ١٦٠ : يدخل بيته منها شيئا ، يتصدّق به كلّه. أخرجه يعقوب
بن سفيان.
قال ابن الربيع :
شهد فتح مصر ، واختطّ بها
الصفحه ١٦١ : الإصابة :
يعدّ في أهل مصر ، أخرج حديثه ابن أبي خيثمة وابن السّكن من طريق زيد بن عمرو ، عن
يزيد بن نعيم
الصفحه ١٦٨ : ، وسار إليه يسأله عن حديث.
حرف الصاد
١٣٨ ـ صالح
القبطيّ. قال في التجريد : نزل مصر ، ثمّ سار من مصر
الصفحه ١٧٧ :
١٨٣ ـ عثمان بن
قيس بن العاص السهميّ. قال في التجريد : شهد فتح مصر مع أبيه ، وهو أوّل من قضى
بمصر
الصفحه ١٩٣ : من الصحابة. قال الذهبيّ : قيل إنّه شهد صفّين مع عليّ.
٢٦٥ ـ مسلمة بن
مخلّد (١) ـ بوزن محمّد ـ بن
الصفحه ٢٠٠ : (٢). روى عنه ابنه معتّب. كذا في التجريد.
وقال ابن سعد في
الطبقات : صحابي نزل مصر. ثم روى له حديثا من
الصفحه ٢٠٢ : :
جندب بن سكن ، وقيل : خلف بن عبد الله. أسلم قديما بمكّة ، وكان من فضلاء الصحابة
ونبلائهم وقرّائهم. قال