الصفحه ٤٣٤ : ، واقتصر على ملبس خشن جدّا ، وقنع بيسير من القوت ،
وأقام على هذه الطريقة أكثر من ثلاثين سنة ، ولم يكن في
الصفحه ٤٤٨ :
وسبعمائة ، وكانت لحيته طويلة جدّا تصل إلى رجليه وإذا نام يجعلها في كيس ، وإذا
ركب انفرقت فرقتين ، فكلّ من
الصفحه ٤٥٢ :
ذكر من كان بمصر من المؤرخين
١ ـ سعيد بن عفير.
٢ ـ عبد الرّحمن
بن عبد الله بن الحكم.
٣ ـ محمد
الصفحه ٤٦٢ :
٤٤ ـ البرهان بن
الفقيه نصر. من شعراء مصر ، ولي النّظر على ديوان الخراج بالصّعيد ، وكان حسن
الأدب
الصفحه ٤٦٥ :
ومصنّفات ، منها
سيرة الملك الظاهر. ولد سنة عشرين وستّمائة ، ومات بمصر في رجب سنة اثنتين وتسعين
الصفحه ٨ :
مطوّلا وغنيا بفوائده.
أما المهتمّون
بذكر الرياحين والأزهار وما قيل في ثمار مصر من شعر فسوف يجدون ضالتهم
الصفحه ١١ : القرآن في ثمانية وعشرين موضعا.
قلت : بل أكثر من
ثلاثين.
قال الله تعالى : (اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ
الصفحه ٥٠ : العجوز التي دلّت موسى على قبر يوسف ابنة أشي بن يعقوب ؛ فهذا أحدهما ،
والآخر بقيا.
وبقي من الأنبيا
الصفحه ٥٢ : سفينته بأرض مصر.
فتمّت عدّة من دخل
مصر باتفاق واختلاف اثنين وثلاثين نبيّا غير النسوة الأربع. وقد نظمت
الصفحه ٧١ :
إتقانها هرمي مصر
بناء يخاف
الدّهر منه ، وكلّ ما
على ظاهر
الدّنيا يخاف من الدّهر
الصفحه ١٠١ : ، عن عمرو بن الحارث
، عن يزيد بن أبي حبيب ، عن عون بن حطّان ، أنّه كان لقريات من مصر ـ منهنّ أمّ
دنين
الصفحه ١١٤ : : بل خرج مالك بن ناعمة الصّدفيّ على فرسه وهو صاحب الأشقر ببعض
المجابة ، ولا علم له بما خلفها من الفيّوم
الصفحه ١٢٢ : لهيعة ، عن أبي يزيد بن أبي حبيب ، قال : كان عمرو
يقول للناس إذا قفلوا من غزوهم : إنّه قد حضر الرّبيع
الصفحه ١٣٤ :
ابن عبد الحكم
فيمن دخل مصر من الصحابة ، وقال : لأهل مصر عنه حديث واحد ، ذكر ابن الكلبي أنّ
أباه
الصفحه ١٤٤ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا لأهله ، فقلت : أنا من أهل البيت؟ فقال في الثالثة :
نعم ، ما لم تقم على