الصفحه ٧٦ : حتّى استخرجها بنو العباس ، فسدّوا جسورها وزرعوا فيها.
وقال صاحب المرآة (١) : من عجائب مصر عمود
الصفحه ٩٦ :
دخلوا الجنّة ، وليس لهم رغبة في الدنيا ، ولا لذّة إلا على قدر بلغة العيش من
الطعام واللباس ، ونحن قوم
الصفحه ١٠٦ :
وقال القضاعي :
لمّا رجع عمرو من الإسكندريّة ، ونزل موضع فسطاطه ، انضمّت القبائل بعضها إلى بعض
الصفحه ١٠٧ : ، فكان الناس يصلّون فيها الصلوات ، ويجمعون فيها الجمع ، حتّى فرغ
من بنيانه ، ثمّ زاد موسى بن عيسى
الصفحه ١٣٦ :
يواكله ، ويحتمل
ما به من الوضح لإعجابه به ؛ كذا نقله في الإصابة ؛ وهو صريح في أنّه كان بمصر
الصفحه ١٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ، وشهد فتح مصر واختطّ بها وسكنها ، وهو معروف من أهل
البصرة.
٢١ ـ بسر ـ بضم
أوّله وسكون المهملة
الصفحه ١٤٠ : إلى ثلاثة مساجد».
قلت : قد ذكره ابن
سعد أيضا فيمن نزل مصر من الصّحابة ، وقال : هو وأبوه وابنه صحبوا
الصفحه ١٤٣ : ؛
سمع من النبيّ صلىاللهعليهوسلم حديث : «إيّاكم والغلول في المصريين».
٣٢ ـ ثابت بن طريف
المراديّ
الصفحه ١٥٤ : يعدّ بألف فارس ؛ وهو من مسلمة الفتح ، وأمدّ به عمر عمرو بن العاص ، فشهد معه
فتح مصر ، واختطّ بها. وكان
الصفحه ١٦٦ : ، فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم ، فأعتقه. سكن مصر في خلافة عمر ، وأقطع بها منية الأصبغ.
قال ابن عبد الحكم
الصفحه ١٧٢ : يحيى. قال ابن سعد : أسلم قديما ، وكتب لرسول الله صلىاللهعليهوسلم الوحي. ثم افتتن ، وخرج من المدينة
الصفحه ١٧٣ : رأيت مثل بني أمّ واحدة أشرافا ولدوا في دار واحدة
أبعد قبورا من بني العبّاس : عبد الله بالطائف ، وعبيد
الصفحه ١٧٩ : سنة اثنتين وستين ، فغزا قوما من البربر ، فقتل
شهيدا.
قال ابن عبد الحكم
: حدّثنا عبد الملك بن مسلمة
الصفحه ١٨٨ : ،
فروى أنّ عمر كتب إلى عمرو بن العاص ليوليه القضاء ، فقال كعب : لا والله ، لا
ينجيني الله من ذلك في
الصفحه ١٩٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وروى عن عمرو أبي عبيد وغيرهما.
٢٨١ ـ نبيه بن
صؤاب المهريّ (٢) ، ذكره ابن يونس فيمن دخل مصر من