الصفحه ١٤٢ : :
بل له حديثان آخران ، والثلاثة من طريق ابن لهيعة عن الحارث ابن يزيد عنه.
وقال الحسينيّ :
مصريّ شهد
الصفحه ١٥١ :
عمرو بن عمير
اللّخمي. شهد بدرا ، ودخل مصر رسولا من النبي صلىاللهعليهوسلم إلى المقوقس ، ثمّ ورد
الصفحه ١٧٨ : (٣) بن عامر بن عبس الجهنيّ. أبو عمرو ؛ أحد مشاهير الصحابة.
قال في التجريد : كان من أحسن الناس صوتا
الصفحه ١٩١ :
تعالى عنه ، ولما
بلغه حصر عثمان تغلّب على مصر ، وأخرج منها عبد الله بن أبي سرح ، وصلّى بالناس
فيها
الصفحه ١٩٦ : منها إلّا بمكر ، لخرج المغيرة من أبوابها
كلّها. وكانت إحدى عينيه أصيبت يوم اليرموك. وقيل : بل نظر إلى
الصفحه ٢٠١ :
المصريّين مقرون بعقبة بن عامر ، من طريق ابن لهيعة.
٣٠٥ ـ أبو خراش
السّلميّ (٢). ذكره ابن سعد فيمن نزل مصر
الصفحه ٢٦٠ : الدارقطنيّ : ولي القضاء والقصص بمصر ، وقال يزيد بن أبي حبيب : ما
أدركت من قضاة مصر أفقه منه. مات سنة سبع
الصفحه ٢٧١ : على أبي ثور ؛ وكان يوافقه في كثير من اختياراته ، ويوافق
الشافعيّ تارة ؛ وله اختيارات انفرد بها في نفسه
الصفحه ٢٧٧ : العصر ، وكان من بقايا المجتهدين ، ومن
أذكياء أهل زمانه ، تخرّج به الأصحاب. مولده بدمشق في شوال سنة سبع
الصفحه ٢٩٥ :
ذكر من كان بمصر من حفّاظ الحديث
١ ، ٢ ، ٣ ـ أبو
ذرّ ، عبد الله بن عمرو بن العاص ، عقبة بن عامر
الصفحه ٢٩٧ : عبد الله
محمد (١) بن رمح بن مهاجر التّجيبيّ مولاهم. المصريّ الحافظ. سمع من الليث وابن لهيعة.
قال
الصفحه ٢٩٩ :
النيسابوريّ :
رأيت من أئمة الحديث أربعة في وطني وأسفاري : النّسائيّ بمصر ، وعبدان بالأهواز ،
ومحمد
الصفحه ٣٠٢ : ؟ فقال : السّجزيّ أحفظ من
خمسين مثل الصّوري ؛ مات في المحرّم سنة أربع وأربعين وأربعمائة.
٦٥ ـ الحبّال
الصفحه ٣٠٣ : من حفّاظ الحديث
وأئمّة المذهب العارفين به ؛ وله تصانيف. مات بالقاهرة في شعبان سنة إحدى عشرة
وستمائة
الصفحه ٣١٠ : ، وتقريب
المنهج بترتيب المدرج (٢) ؛ وأملى أكثر من ألف مجلس ؛ توفّي في ذي الحجّة سنة اثنتين
وخمسين وثمانمائة