الصفحه ٤٣٠ :
الإمام المتكلّم على طريقة الشاذليّ. كان جامعا لأنواع العلوم من تفسير وحديث ونحو
وأصول وفقه على مذهب مالك
الصفحه ١٢ : قَدْ شَغَفَها حُبًّا) [يوسف : ٣٠].
وقال تعالى : (وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ
غَفْلَةٍ مِنْ
الصفحه ٢١ : الشام ومصر ، والجناح الأيمن العراق ، والجناح الأيسر السّند والهند ،
والذّنب من ذات الحمام إلى مغرب الشمس
الصفحه ٢٧ :
المنجّمين ، وأمرهم أن يختاروا طالعا لحفر الأساس ، وطالعا لريّ حجارته ، فجعلوا
قوائم من خشب ، بين القائمة
الصفحه ٣١ : البلاد بالزرع.
أورده ابن زولاق.
ذكر من نزل مصر من أولاد آدم عليه الصلاة والسلام
قال أحمد بن يوسف
الصفحه ٤٦ :
يقال له دركون (١) بن بلوطس ، فملّكوه عليهم ؛ فلم تزل مصر ممتنعة بتدبير تلك
العجوز نحوا من أربعمائة
الصفحه ٤٨ : سبيل أليون (١) ، وهو الحصن الذي بفسطاط مصر اليوم ؛ فلمّا انكشف جموع
فارس وأخرجتهم الروم من الشام
الصفحه ٥٦ : (٤) ، ودينبقورايدش صاحب الحشائش وأساسيوس ، وترهونوس ووقس ،
وهم من حكماء اليونان.
هذا ما ذكره
الكندي وابن زولاق
الصفحه ٥٨ : لقمان (١) بالشام ، وفي فيثاغورس إنّه أخذ الحكمة عن سليمان عليه
الصلاة والسلام بمصر حين دخلوا إليها من
الصفحه ٩٧ : (١) إلى قصر فارس ، إلى ما وراء ذلك ؛ ومعهم رؤساء القبط
يمدّونهم بما احتاجوا إليه من الأطعمة والعلوفة
الصفحه ١٠٢ : الخطاب
حبس درّها وصرّها أن يخرج منه شيء ، نظرا للإسلام وأهله.
وأخرج عن زيد بن
أسلم ، قال : كان تابوت
الصفحه ١٠٣ : : لمّا قدم عمرو
بن العاص رضياللهعنه من عند عمر رضياللهعنه ، كان أوّل موضع قوتل فيه الفرما قتالا شديدا
الصفحه ١٢٨ : النّشاب يومئذ فرس عمرو في لبّته ، وهو في البرّ
، فعقر ، فنزل عنه عمرو ، ثمّ خرجوا من البحر فاجتمعوا هم
الصفحه ١٢٩ : بن سعد ؛ وكان عمر بن الخطاب ولّى عبد
الله بن سعد من الصّعيد إلى الفيّوم ، فكتب عثمان بن عفان ، إلى
الصفحه ١٣٩ : مصر عنه حديث واحد وحكاية. ثمّ روى من طريق ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب
، قال : كان بسر إذا ركب البحر