الصفحه ١١٠ : ، قال : قبر فيها ممّن عرفنا من أصحاب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم خمس نفر : عمرو بن العاص ، وعبد الله بن
الصفحه ١٢٤ : أقدر على ذلك ، فزرع شريك
من غير إذن عمرو ، فكتب عمرو إلى عمر ابن الخطاب يخبره أنّ شريكا حرث بأرض مصر
الصفحه ١٣٣ : : وفد على
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، ففرش له رداءه. وكان بالشام ، وكان يعدّ من الحكماء ،
وله رواية
الصفحه ١٣٧ : يَمْسَسْهُمْ
سُوءٌ) [آل عمران : ١٧٤]
، قال : قدم رجل من المشركين من بدر ، فأخبر أهل مكّة بخيل محمد ، فرعبوا
الصفحه ١٥٨ : بن مالك
: ذكره الكنديّ فيمن دخل مصر من الصحابة.
والذي في الإصابة
بهذا الاسم رافع بن مالك بن
الصفحه ١٦٤ :
سرّق ، فقلت :
سبحان الله! ينبغي لك ألّا تسمّى بهذا الاسم ، وأنت رجل من أصحاب رسول الله
الصفحه ١٨٥ : بن
مالك (٣) ، من ولد سعد العشيرة. قال الذّهبيّ : له وفادة ، وشهد فتح مصر.
٢٢٤ ـ قيس بن ثور
الكنديّ
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم وهو مترعرع.
ولد الشافعيّ سنة
خمسين ومائة بغزّة أو بعسقلان أو اليمن أو منّى ـ أقوال ـ ونشأ بمكّة
الصفحه ٣٠١ : الغني ؛ قال ابن الطحّان : ما رأيت عالما أكثر
حديثا منه ؛ ولد في صفر سنة ثلاث وثمانين ومائتين ، ومات في
الصفحه ٣٢٣ :
سمع من عمّ جدّه
أبي عبد الله الأرتاحيّ ، وتفرّد بالإجازة من ابن المبارك بن الطبّاخ. مات بمصر في
الصفحه ٣٢٦ : إسماعيل بن الأنماطيّ. ولد سنة تسع
وستمائة ، وسمع من الكنديّ وابن الحرستانيّ وابن ملاعب. مات بالقاهرة في ذي
الصفحه ٣٢٧ :
الإسكندرانيّ.
أجاز له أسعد بن روح ، وسمع من عليّ بن البنّاء والحافظ بن المفضل. مات سنة سبع
وثمانين
الصفحه ٣٨٠ : والشاطبيّ ، وبرع في الأصول والفروع والعربيّة وغيرها ، وكان ركنا من
أركان الدين في العلم والعمل ، صنّف
الصفحه ٣٨٢ :
الفاسيّ. أحد
العلماء العاملين المشهورين بالزّهد والصلاح ، من أصحاب أبي محمد بن أبي جمرة ،
كان
الصفحه ٤٢٢ : أنكر على ابن طولون يوما شيئا من المنكرات ، وأمره
بالمعروف ، فأمر به فألقي بين يدي الأسد ؛ فكان يشمّه