الصفحه ٢٦٧ : الشيطان لغلبه ، وكان إماما ورعا زاهدا
مجاب الدّعوة ، متقلّلا من الدّنيا. قال الرافعيّ : المزنيّ صاحب مذهب
الصفحه ٢٧٤ :
الأئمّة المتبحّرين في العلوم من التفسير والفقه والأصلين والنظر والعربيّة
والبلاغة والأنساب. أخذ عن جماعة
الصفحه ٢٧٩ :
والمخابرة
والمزارعة ، من أقسطوا ومن غلوا في حكم
الصفحه ٣٩٥ :
وجود حاتم يجري
من أنامله
لوافديه وإن
قلّوا وإن كثروا
له فصاحة سحبان
وشاهدها
الصفحه ٤٠٠ : طريقة السلف ، وسعى إلى أن بلغ العلا لما
كلّ غيره ووقف ، من أهل بيت في العلوم والقضاء عريق ، وبالرياسة
الصفحه ٤١٠ :
أبي عبد الله
المقرئ الشريف ، وسمع من أبي الحسن بن هذيل ، وارتحل للحجّ ، فسمع من السّلفيّ ،
واستوطن
الصفحه ٤٢٤ :
٢٥ ـ وكان للشيخ
ولد يقال له الحسن ، كان أيضا من الصوفيّة الفقهاء الفضلاء العلماء أرباب الأحوال
الصفحه ٤٢٨ : القرآن ، وقرأ
شيئا من الفقه على مذهب الشافعيّ ، واشتهر بالعطّاب لكثرة ما يقع بمن يؤذيه من
الناس ، ثمّ
الصفحه ٤٤٣ : بن محمد السّلميّ. أصله من المغرب ،
ثمّ انتقل إلى مصر ، وأقام بها مدّة ، ثمّ سافر إلى العجم ، وأخذ عن
الصفحه ٤٦٨ : كتبا أدبيّة ، منها : روض الآداب
والقواعد والمقامات من شرح المقامات ، والتذكرة وغير ذلك. مات في رمضان
الصفحه ١٤ :
وقال تعالى : (فَأَخْرَجْناهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ* وَكُنُوزٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ) [الشعراء : ٥٧
الصفحه ٢٤ :
السماعيّ ، قال : لا تزال مصر معافاة من الفتن ، مدفوعا عن أهلها كلّ الأذى ؛ ما
لم يغلب عليها غيرهم ؛ فإذا
الصفحه ٥٥ :
ذكر من كان بمصر من الحكماء في الدهر الأوّل
قال الكنديّ وابن
زولاق : كان بمصر هرمس ، وهو إدريس
الصفحه ٦٣ : . قال :
ولم أجد عند أحد من أهل المعرفة من أهل مصر في الأهرام خبرا يثبت ، وفي ذلك يقول
الشاعر
الصفحه ٧٥ :
ثلاثمائة سنة ؛ ولقد مكثت سبعين سنة ما يدخلها أحد إلّا وعلى بصره خرقة سواد ؛ من
بياض جصّها وبلاطها ، ولقد