الصفحه ٣٨٥ : بن عيسى البغداديّ الإمام أبو جعفر
الفقيه قاضي الديار المصرية. من أكابر الحنفيّة ، تفقّه على محمد بن
الصفحه ٤٥٦ :
السادسة من شعراء
الإسلام ومن شعراء الحماسة ، كان بمصر أيّام مولاه. مات سنة ثمانين (١) ومائة. قاله
الصفحه ٤٥٧ : (٢) وثلثمائة ، وقتل في رمضان سنة أربع وخمسين ، وسبب قتله
أنّه كان يركب في جماعة من مماليكه فتوهّم منه كافور
الصفحه ١٣ :
جرير : أي لن
أفارق الأرض الّتي أنا بها ـ وهي مصر ـ حتّى يأذن لي أبي بالخروج منها.
وقال تعالى
الصفحه ٢٩ : حصّة
القاهرة من الكور ستّ وثلاثون كورة ، تشتمل على ألف وأربعمائة وتسع وثلاثين قرية ،
يجمع ذلك من الصّفق
الصفحه ٣٦ :
حام بن نوح بعد
ألفين وستمائة عام من الطوفان ، مات ولم يعبد الأصنام ، ولا هرم ولا أسقام» ؛ وإنّ
قفط
الصفحه ٨٥ : القبطيّة ، فوجد عندها نسيبا كان
لها ، قدم معها من مصر ؛ وكان كثيرا ما يدخل عليها ، فوقع في نفسه شيء ، فرجع
الصفحه ١١٥ : البربر متوجّهين إلى المغرب
؛ حتّى انتهوا إلى لوبية ومراقبة (٣) ـ وهما كورتان من كور مصر الغربيّة ممّا
الصفحه ١٢٣ : على بركة الله ريفكم ، تنالوا من خيره ولبنه ، وخرافه وصيده ،
وأربعوا خيلكم وأسمنوها وصونوها وأكرموها
الصفحه ١٤٥ : الجهني حتّى أسأله عن حديث سمعه من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فأرسل إليه.
وقال ابن الربيع :
حدّثني
الصفحه ١٤٧ : : والقبط تفتخر بأنّ منهم من صحب النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
وقال هانىء بن
المنذر : مات سنة ثلاث وستين
الصفحه ١٤٨ :
معاوية بن حديج
سنة خمسين. وكان فاضلا من فقهاء الصحابة. قاله ابن عبد البرّ. وقال : روى عنه من
أهل
الصفحه ١٥٢ : .
٦٨ ـ حزام بن عوف
البلويّ. من بني جعل ، قال في الإصابة : بكسر أوّله وزاي.
ذكره ابن الربيع
فيمن نزل
الصفحه ١٧٥ : البلويّ. قال ابن الربيع : شهد فتح مصر ، ولهم عنه حديث واحد ،
متنه : «يخرج أناس من أمّتي يمرقون من الدين
الصفحه ١٨٦ :
وفي رواية : إنّ
ملك الروم بعث برجلين من جيشه ، يزعم أنّ أحدهما أقوى الرّوم ، والآخر أطول الروم