الصفحه ١٤ :
وقال تعالى : (فَأَخْرَجْناهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ* وَكُنُوزٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ) [الشعراء : ٥٧
الصفحه ١٠٩ : غراس الجنّة. فكتب بذلك إلى عمر ، فكتب إليه عمر : إنّا لا
نعلم غراس الجنة إلا للمؤمنين ، فاقبر فيها من
الصفحه ٢١ : كعب الأحبار ، قال : من أراد أن ينظر إلى شبه الجنّة ، فلينظر إلى أرض
مصر إذا أخرفت (٢). وفي لفظ : «إذا
الصفحه ٧٩ : ، ثمّ
مجلسا ثالثا ، ومجلسا رابعا كذلك.
قال : وقد عملت
الجنّ لسليمان بن داود عليهما الصلاة والسلام في
الصفحه ١١١ : ، حتّى بقي كما ترى ، فأوحى الله إليه : إنّي معوّضك على فعلك بشجر الجنّة
أو غراسها. فكتب بذلك عمرو بن
الصفحه ١٤٥ : من قرب يقول : أنا الملك الديّان ، لا ظلم اليوم ؛ لا ينبغي لأحد من أهل
الجنّة يدخل الجنّة ، ولا ينبغي
الصفحه ١٨٣ : الملك (١).
٢١١ ـ عمرو
الجنيّ. قال في التجريد : روى عنه عثمان بن صالح المصريّ : قال : وأوردناه اقتدا
الصفحه ٢٩١ : ، فضل موت الأولاد ، خصائص يوم الجمعة ، منهاج
السنّة ، ومفتاح الجنّة ، تمهيد الفرش في الخصال الموجبة لظل
الصفحه ٢٠ : ، حدّثني أبي ، عن أبيه ، عن جدّه نبيط ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، قال : «الجيزة روضة من رياض الجنة
الصفحه ٢٤ : دانيال عليهالسلام : «يا بني إسرائيل ، اعملوا لله ، فإنّ الله يجازيكم بمثل
مصر في الآخرة» ـ أراد الجنّة
الصفحه ٧٠ : تتعبوا في طلبي. ورجع هاربا إلى داخل الهرم ، فعلموا أنّ الجنّ
استهوته ، وشاع أمرهم ، فبلغ ذلك ابن طولون
الصفحه ٩٦ :
دخلوا الجنّة ، وليس لهم رغبة في الدنيا ، ولا لذّة إلا على قدر بلغة العيش من
الطعام واللباس ، ونحن قوم
الصفحه ١٢٣ : القامة :
مستوي القامة.
(٢) العقيان : الذهب
الخالص.
(٣) الجنّة : السترة.
(٤) صوّح البقل :
يبس.
الصفحه ١٣٠ : ، عن عليّ مرفوعا : «أربعة أبواب من الجنة مفتّحة في الدنيا : الإسكندرية
، وعسقلان ، وقزوين ، وجدّة
الصفحه ١٣٦ : !
قال : كلّا لتعيشنّ زمانا ، ويغدر بك غادر ، وتصير إلى الجنّة إن شاء الله تعالى.
وقال ابن أبي شيبة