الصفحه ١٢٩ : ساعة إذا لقيتم العرب! قالوا : فاخرج على أنّا نموت.
فتبايعوا على ذلك ، فخرج في ألف مركب يريد الإسكندرية
الصفحه ١٣٦ : حتّى لبس سلاحه ، وحضروا باب مروان وهم زيادة على ثمانين ألف إنسان ؛
فأغلق مروان بابه خوفا ، فمضوا وذهب
الصفحه ١٦٠ : طويلا ، تخطّ رجلاه الأرض إذا ركب. أخرجه الزبير بن بكار.
وكان له ألف مملوك
يؤدّون إليه الخراج ، وكان لا
الصفحه ٢٥٦ : وأبي
هريرة ، وكان عبد العزيز بن مروان يرزقه في السّنة ألف دينار فلا يدّخرها. وروى
ابن لهيعة عن عبيد
الصفحه ٢٦٣ :
صالح. ما رأيت أكثر حديثا منه ، حدّث بمائة ألف حديث ، قرىء عليه كتابه في أهوال
القيامة ، فخرّ مغشيّا
الصفحه ٢٧٢ : حنفيّا عالما بالتفسير والحساب
والهيئة والطبّ ، مبرّزا في النحو واللغة والعروض والأدب والتاريخ ، ألّف
الصفحه ٢٧٧ : وستّين
وستّمائة ، وقرأ الأصول على الصفيّ الهنديّ ، والنّحو على بدر الدين بن مالك ،
وألّف عدّة تصانيف
الصفحه ٢٨٢ : الاشتغال بالفنون على
أبيه وغيره حتّى مهر وهو شابّ ، وصنّف كتبا نفيسة ، وانتشرت في حياته ، وألّف وهو
في حدود
الصفحه ٢٨٨ : .
وإنّما ذكرت
ترجمتي في هذا الكتاب اقتداء بالمحدّثين قبلي ، فقلّ أن ألّف أحد منهم تاريخا إلا
وذكر ترجمته
الصفحه ٣٠٣ : الشيخ تقيّ الدين بن دقيق العيد في حقّه : كان أدين منّي ، وأنا
أعلم منه. ألّف الترغيب والترهيب ، وشرح
الصفحه ٣٢٩ : ، ثمّ أقام
بمصر مدّة موقّعا ، وكان شاعرا أديبا محدّثا ، ألّف في رجال الصحيحين من الصحابة ،
روى عنه
الصفحه ٣٣٩ : ء
محمد بن أحمد بن الربيع الأسوانيّ. كان فقيها أديبا شاعرا ، سمع وحدّث وألّف قصيدة
نظم فيها قصص الأنبيا
الصفحه ٣٤٣ : بن يحيى تلميذ الغزاليّ. وألّف تحقيق المحيط في
شرع الوسيط في ستّة عشر مجلدا ، وتفقّه بالمدرسة
الصفحه ٣٤٦ : (١) وخمسين وخمسمائة ، وسمع من السّلفيّ وغيره ، وكان يشارك في
علوم كثيرة ، واختصر الأمّ للشافعيّ ، وألّف في
الصفحه ٣٤٨ : الكنديّ ، وناب في
الحكم بالقاهرة ، وألّف المجموع في الفقه ، وشرح الخطب النّباتيّة ، أجاز
للدمياطيّ. مات