الصفحه ٣٨ : سبعين يوما. فلمّا نظر إليها الملك قال لوزرائه : هذا عمل ألف يوم ، فسمّيت
الفيّوم ؛ فأقامت تزرع كما تزرع
الصفحه ٤٢ : ذلك مائة ألف دينار ، فأتى بذلك كلّه إلى فرعون ، فسأله فرعون عن ذلك
، فأخبره بما فعل في حفره. قال له
الصفحه ٤٤ : وجنوده ، وغرق معه من أشراف
أهل مصر وأكابرهم ووجوههم أكثر من ألفي ألف ، فبقيت مصر من بعد غرقهم ؛ ليس فيها
الصفحه ٥٢ : : إنه عاش ألف (٣) سنة ، وقيل : ألفا وستّمائة (٤) سنة ، وقيل : ثلاثة آلاف (٥) سنة.
وقد قيل بنبوّة
نسوة
الصفحه ٥٨ : يعش أحد هذا العمر.
وقال ابن جرير :
عاش ألف سنة.
وقيل : إنّه ولد
في عهد آدم (٥) وسلم من الطوفان
الصفحه ٦٥ : ، فيها ألف دينار ،
وزن كلّ دينار أوقيّة من أواقينا ؛ فتعجّبوا من ذلك ، ولم يعرفوا معناه. فقال
المأمون
الصفحه ٦٦ :
الوقت إلى زمان
نبيّنا محمد صلىاللهعليهوسلم ستّة وثلاثون ألف سنة. وقيل : اثنان وسبعون ألفا
الصفحه ٦٩ : : «إنّا عمرنا هذا الهرم في ألف يوم ، وأبحنا لمن يهدمه
في ألفي يوم ؛ والهدم أسهل من العمارة ، وجعلنا في كلّ
الصفحه ٧٧ : ء دلوكة الملكة. ويقال : إنّ طولها كان ألف
ذراع ، وكان في أعلاها تماثيل من نحاس ، منها تمثال قد أشار
الصفحه ٨١ : ؟ قال : مائة من الإبل ، فقال له الشمّاس : لسنا أصحاب إبل
، نحن أصحاب دنانير ، قال : تكون ألف دينار
الصفحه ٨٢ : عمرو إلى أصحابه دفع إليهم فيما بينهم ألف
دينار وأمسك لنفسه ألفا ، قال عمرو : فكان أوّل مال اعتقدته
الصفحه ٩٧ : مقام ألف رجل على ما كنت أعرف ، إلّا أن يكون
__________________
(١) في معجم البلدان
: حلوة موضع بمصر
الصفحه ٩٨ : الروم في البرّ والبحر ، خلّف عمرو بن العاص بالإسكندرية ألف رجل من أصحابه ،
ومضى عمرو ومن معه في طلب من
الصفحه ١٠٩ : ، عن الليث بن سعد ، قال : سأل المقوقس عمرو بن العاص
أن يبيعه سفح المقطم بسبعين ألف دينار ، فعجب عمرو من
الصفحه ١٢١ : أحدا من الناس شيئا من أرض مصر إلا لابن سندر (٢) ، فإنّه أقطعه أرض منية الأصبغ (٣) ؛ فحاز لنفسه ألف