الصفحه ٩٢ :
أصحابي ألف رجل أسود كلّهم أشدّ سوادا منّي وأفظع منظرا ، ولو رأيتهم لكنت أهيب
لهم منك لي. وأنا قد ولّيت
الصفحه ١١٥ : (٤) مدينة لبدة (٥).
فسار عمرو بن
العاص في الخيل حتّى قدم برقة ؛ فصالح أهلها على ثلاثة عشر ألف دينار
الصفحه ١٣٢ : رضياللهعنهم
قد ألّف الإمام
محمد بن الربيع الجيزيّ في ذلك كتابا في مجلّد ، ذكر فيه مائة ونيّفا وأربعين
صحابيا
الصفحه ٢٩١ : ، شرح
الشاطبيّة ، الألفيّة في القراءات العشر ، خمائل الزهر في فضائل السور ، فتح
الجليل للعبد الذليل في
الصفحه ٣٠٧ : السبكيّ ، وألّف وخرّج. مات في صفر سنة اثنتين وتسعين
وسبعمائة.
٩٤ ـ البلقينيّ
مرّ.
٩٥ ـ ابن الملقّن
الصفحه ٣٠٩ : العراقيّ في
السّماع ، ولازمه ، وألّف وجمع. مات في تاسع عشر رمضان سنة سبع وثمانمائة.
٩٨ ـ ابن عشائر
الصفحه ٣٦٠ :
ولد سنة سبع
وسبعين وستّمائة ، وتفقّه على البهاء القفطيّ ، وغيره ، وانتفع به خلق بقوص ،
وألّف مختصر
الصفحه ٤٣٩ : وغيره ، وأتقن العربيّة والقراءات ، وألّف كتبا ، منها
شرح التسهيل ، وشرح الألفية ، وشرح المفصّل والجنى
الصفحه ٤٤٠ : الخشابية ، والتفسير بالجامع
الطولونيّ. وله تصانيف ، منها المساعد في شرح التسهيل ، وشرح الألفية. مات في ربيع
الصفحه ٤٤٥ : ،
وألّف. مات بمصر سنة خمس وخمسين وسبعمائة.
٢٥ ـ أخوه
المفضّل. قال الإسنوي في طبقاته : كان ذكيّا إلى
الصفحه ٤٥٣ : (٢) الإدريسيّ الشريف الفاويّ. كان من فضلاء المحدّثين
وأعيانهم ، سمع الكثير وألّف : المفيد في أخبار الصعيد. ولد
الصفحه ٢٢ : وَعُيُونٍ*
وَزُرُوعٍ وَمَقامٍ كَرِيمٍ) [الدخان : ٢٥ ، ٢٦]
، قال : والمقام الكريم المنابر (٥) كان بها ألف
الصفحه ٢٨ : وينتهي
إلى ساحل النيل بمصر ، فطول هذا السّور تسعة وعشرون ألف ذراع وثلاثمائة ذراع
بالهاشميّ ، وعمل ديار
الصفحه ٢٩ : حصّة
القاهرة من الكور ستّ وثلاثون كورة ، تشتمل على ألف وأربعمائة وتسع وثلاثين قرية ،
يجمع ذلك من الصّفق
الصفحه ٣٤ : ديار مصر كلّها ، وزالت معالمها وعجائبها ،
وأقام الماء ستّة أشهر حتّى نضب.
وذكر بعض من ألّف
في أخبار