الصفحه ١٠٦ :
هذا الماء يرد من
عيون عدة فى قرية قباء ، وعلى الرغم من أن طعمه غير مستساغ من النوع السيئ. هذا
الما
الصفحه ١٠٧ :
على سائر مدن
الشمال كلها ، الأمر الذى ساعد على أن تصبح المدينة مستوطنه عربية كبيرة قبل أن
تصبح
الصفحه ١٣٠ : ، ويروحون يجمعون من المستمعين مبالغ من المال تعينهم على
تكاليف رحلة العودة إلى وطنهم. وهذا هو طوسون باشا
الصفحه ١٤٢ : نفسها (والذى لم أستطع
العثور على مثله فى مكة ، كما لم أستطع العثور على وصف لمكة فى الحجاز ، على الرغم
من
الصفحه ١٤٧ :
جزءا من سلسلة
جبلية كبيرة متفرعة وممتدة داخل السهل الشرقى ، على نحو يجعلها تكاد تكون منعزلة
تماما
الصفحه ١٦٢ : للقمح إلى أدنى المستويات ، مما جعلهم يستهلكون ما لديهم من مخزونات. كان
طوسون باشا قد استولى عنوة على عدد
الصفحه ١٧٥ :
هذه الأمة رائعة
الجمال كانت من إماء قاضى مكة الذى سبق أن جلبها من إسطنبول. وهنا نجد أن محمد على
الصفحه ١٨٢ : الشريف غالب. هذا النظام القائم على التراضى
والمراضاة لم يجر اتباعه فى المدينة المنورة ، وهنا بدأ أهل
الصفحه ٢٢٣ :
البحر.
بعد رحلة استمرت
اثنين وعشرين يوما أصبحنا على مقربة من رأس محمد ، وكان ذلك فى اليوم الرابع من
الصفحه ١٨ : ء السويس. أضف إلى ذلك أن حال السفن السيئ ، وازدحامها لا
يمكن أن يضفى على هذه الرحلة شيئا من الراحة على
الصفحه ١٩ :
فى أواخر أيام
المماليك ، وعند ما كانوا يحتلون أو يسيطرون على الوجه القبلى ، فى الوقت الذى كان
محمد
الصفحه ٢٣ : ، وبذلك يتغيب هؤلاء الزنوج عن أوطانهم سنوات طوال ، يعيشون
خلالها على ناتج العمل الذى يؤدونه أو يقومون به
الصفحه ٣٥ :
هذا العدد من الخيام خاص بالحجاج وقوافلهم ، ولحاشية محمد على باشا وجنوده ، أما
الثلث المتبقى فكان يخص
الصفحه ٥٠ : قسم من الحجاج المكان الذى يتعين على أفراده التخييم فيه ، لكن
المساحة هنا فى وادى منى أضيق بكثير من سهل
الصفحه ٥٩ :
إن كانت صادقة أم كاذبة ، مفادها أن محمد على باشا كان ينتظر تجمع الإبل كلها فى
الصباح فى السهل ، ثم