الصفحه ٩٧ : . ١٢ ـ مخزن
قمح.
١٣ ـ حى بنى حسين. ١٤ ـ حى الأجوات.
١٥ ـ سلم مؤدى إلى أجزاء مختلفة من
القناة فى
الصفحه ٩٩ : البلاد
من الشمال إلى الجنوب ، وتعد استمرارا للبنان. سبق أن قلت فى مقالى عن الجزيرة
العربية أن سلسلة
الصفحه ١٠٢ :
يبعد كثيرا عن ذلك المخزن ، بنى فى عام ٩٧٣ ه ، وقد بناه محمد باشا ، وزير
السلطان سليمان ، هذه هى
الصفحه ١١٢ : ، لأنها كانت من مقتنيات عثمان بن عفان. ويقال إن
هذه النسخة لا تزال موجودة فى المدينة المنورة) ، لكننا نشك
الصفحه ١١٦ : ، والذى أرسل هذا المحراب هو قايتباى
، أما المحراب الثانى فقد جاء من إسطنبول بأمر من السلطان سليمان بن سليم
الصفحه ١٢٨ : ء
الزائرين الذين يحضرون إلى المدينة المنورة من بينهم من يرغب فى زيارة قبر الإمام
مالك بن أنس وهو موجود فى
الصفحه ١٣١ : نقلا عن السمهودى مؤرخ المدينة (المنورة) ، تاريخا موجزا للمسجد النبوى :
«بنى محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٣ : المصاحف الموضوعة فى
الحجرة لم تصب بسوء. وقد عزا الناس ذلك الحادث إلى الشيعة الفارسيين من بنى الحسين
الصفحه ١٤١ : معلقة فى شريط ،
لزوار المدينة المنورة. يقول الناس : إن محمدا صلىاللهعليهوسلم شفى واحدا من بنى الحارث
الصفحه ١٥٠ : ، تحولت بعد
ذلك إلى مبنى عادى فى العام التالى ، بواسطة بنو عامر بن عوف ، لكن المبنى الحالى
حديث البنا
الصفحه ١٥١ : يسمونها العين الزرقاء ، فيها مصلّى صغير بنى عند فتحة تلك البئر. كانت هذه
البئر أثيرة عند محمد
الصفحه ١٥٣ : هؤلاء الأشراف ، هناك قبيلة
صغيرة من بنى حسين ، منحدرة عن (سيدنا) الحسين شقيق الحسن. يقال إن هذه القبيلة
الصفحه ١٦٣ : من مناطق بعيدة ، وبخاصة
من الفراع ، والفراع هذا عبارة عن واد خصيب من ممتلكات قبيلة بنى عامر ، وهذا
الصفحه ١٦٤ : المنورة ، على أن
يتم إرسال هذا القمح من مصر ، كما أمر السلطان سليمان بن سليم بخمسة آلاف إردب
للغرض نفسه
الصفحه ١٦٦ : هذا الحرفى بوسعه الزواج من بنات الأسر المحترمة فى المدينة ، وعادة ما
يكون صاحب نفوذ فى المنطقة التى