الصفحه ٢٤٥ : بلدة
صغيرة تبعد مسير أربعة أيام أو خمسة عن القنفذة على ساحل البحر.
فى منطقة عسير مر
الحاج على قرى
الصفحه ٢٧٥ : الخيالة مرات عدة إلى الحرم وأمضوا فيه الليل ،
ومن هنا يمكن القول إن هذا التحريم عديم الجدوى فى مثل تلك
الصفحه ٢٦١ :
صخور المنازل يميل
إلى السواد ، ويحتمل أن تكون صخورا بركانية ؛ نظرا لوجود بئر فاترة المياه بالقرب
الصفحه ١٢٥ : ء
الأغاوات ليسوا سوى وظائف عاطلة ، يضاف إلى ذلك أن بعضا من أهل المدينة (المنورة)
ينتمون إلى هذه الفئة. وأنا
الصفحه ٥٨ :
إلى الهند ، أما
الثانى فكان طبيبا ألمانيا ، من مواليد هانوفر ، كما كان بارونا أيضا ، وقد أدى
سو
الصفحه ٢١٩ : إلى مسافة قريبة من
شاطئ البحر ، ومن شاطئ البحر تمتد فى اتجاه الشمال سلسلة الجبال المنخفضة ، فى
المنطقة
الصفحه ٢٢٢ : البحارة بحوالى عشرين يوما غالبا ما تصل إلى شهر كامل ، بل قد تصل إلى
شهرين فى بعض الأحيان.
يستطيع المشاهد
الصفحه ١٦٠ : : إن هؤلاء الناس يفتقرون إلى الفضيلة ، والشرف والعدل ، وإنهم ليسوا أتقياء
بمعنى الكلمة ، وإنهم أقل
الصفحه ٢١١ : ، الذين تحولوا إلى مستوطنين ، يبقون فى الوادى طوال العام ، أو
قد يستأجرون بعض العمال الذين يتركونهم فى
الصفحه ٣٥ : تماما. كانت القافلتان قد خيمتا بلا
نظام إلى حد بعيد ، هذا يعنى أن كل جماعة من الحجاج أو الجنود كانت قد
الصفحه ٥٩ : يقوم بعد ذلك بالاستيلاء عليها كلها وإرسالها إلى الطائف ،
الأمر الذى حدا بكثير من البدو إلى الهرب بإبلهم
الصفحه ٢٥٩ :
٣٢ ـ إلى
الجرينات.
٣٣ ـ إلى عقبة
السّكر.
٣٤ ـ إلى خليص.
٣٥ ـ إلى عصفان.
٣٦ ـ إلى وادى
الصفحه ٢٠ :
يستخدمونهم معينين
وخادمين لهم فى أداء فريضة الحج ، لكنهم عند ما يصلون إلى الحجاز يعتمدون كلية على
الصفحه ٤٤ :
على تلك الجمرة
سبع حصوات متتالية ؛ ثم انتقل الحجاج بعد ذلك إلى المكانين أو الموقعين الثانى
والثالث
الصفحه ٩٥ : على اضطراباتى بلا أدنى شك ،
لكن الحمى انحسرت لتعاودنى على نحو أشد مما كانت عليه ، وتحولت إلى نوع جديد