الصفحه ٣٦ : الباشوات ، لكن الجيلانى لم يتخل عن التقاليد
التى تعلمها المكيون فى ظل الحكم القديم ، وبخاصة زمن الشريف غالب
الصفحه ٩٧ :
وصف المدينة المنورة
ملاحظاتى عن
المدينة المنورة ليست كثيرة ؛ لو أنى كنت بصحة جيدة لكنت قد زدت
الصفحه ١٣٢ : للوليد بن عبد الملك ، فى ذلك
الوقت ، بإرسال بعض العمال من القسطنطينية إلى المدينة ، هؤلاء العمال ساعدوا
الصفحه ١٨٥ : السيول تغرق أجزاء كثيرة من البلاد وبخاصة أراضى الرعى أو المراعى
إن صح التعبير ، التابعة للبدو. يضاف إلى
الصفحه ٢٥١ : نجران ، على أول جبل من
سلسلة الجبال العظيمة ؛ وادى نجران هذا عبارة عن واد خصيب ، يقع بين جبال يصعب
الصفحه ٢٥٥ :
شرقى كل من بيشة ووادى الدواسر ، وجنوبى منطقة نجد ، والتى تمتد فى اتجاه الشرق
إلى حدود عمان ، هى ما
الصفحه ٢٦٥ : ، والمسافة من أقصى الحد الشرقى
لمنطقة القصيم إلى الدرعية تقدر بمسير خمسة أيام. وآخر مكان فى القصيم هو المذنب
الصفحه ٢٨١ :
الملحق رقم
٩ ملاحظات طبوغرافية
عن وادى مكة مأخوذة من تاريخ الأزرقى.
توضح الأسماء المعطاة
لكل
الصفحه ٩٠ : ، كان بعض
المسافرين قد أعلمونا عن وقوع بعض الاضطرابات على الطريق الذى ننتوى السير فيه ،
والتى لم نكتشف
الصفحه ١٣٩ : الواحدة منه على حبة التوت ،
وقد اشتق اسم هذا النوع من التمور من حلاوته المفرطة الزائدة عن الحد ، التى
الصفحه ٢٣٤ :
صباح اليوم الرابع
والعشرين من شهر يونيو ، بعد غياب عنها دام حوالى عامين ونصف العام. وجدت أن
الصفحه ١١ : المحددة. الماء
وفير على الطريق ؛ هذه المساقى أو المحطات لا تبعد الواحدة منها عن الأخرى مسافة
تزيد على مسير
الصفحه ٥٠ :
محمد صلىاللهعليهوسلم الصلاة فيه ؛ هذا المسجد ، قيل إنه يقع فى واد جانبى يؤدى إلى
جبل النور
الصفحه ٩٢ : ومعهم أيضا خيام ؛ هذه الجماعة البدوية
تنتمى إلى قبيلة حرب ، فرع الحميدة ، وكانوا قد تركوا المنطقة
الصفحه ١٣٨ : النخيل المصرى ، فضلا عن
رائحة تمور المدينة المنورة أفضل من مثيلتها المصرية.
أتى كثير من
الرحالة على ذكر