الصفحه ٦٩ : ، فضلا عن أن الجنسين
عند الإنجليز يختلطان ببعضهما البعض فى الاتصالات الاجتماعية ، ولم يوجه أحد منهم
الصفحه ١٢٤ : (المنورة) ، سمح له ولعدد
كبير من الطواشية ، بالانسحاب إلى ينبع ، ومعه زوجاته ، وأمتعته كلها ، وأشيا
الصفحه ١٧٣ : لا يوجد فيها أى نوع من الكلاب ؛ الناس هنا لا يسمحون مطلقا للكلاب بالمرور
من البوابة إلى داخل المنزل
الصفحه ١٧٥ :
باشا بعد أن استمع إلى نسائه وهن يمتدحن جمال وقسمات تلك المرأة الجميلة ، أجبر
القاضى ـ على غير رغبة منه
الصفحه ٢٢٨ : ، قررت الذهاب للسكنى فيها.
هذه القرية يحيط
بها سور شبه مدمر. الناظر إلى المكان يشاهد بقايا قلعة مدمرة
الصفحه ٣٣ : الناحية الشمالية الشرقية من سهل عرفات بالقرب من الجبال التى
هو جزء منها ولكن يفصله عنها واد صخرى ، وسهل
الصفحه ٧٢ : إلى جدة ، التى تبعد
عن هذا المكان رحلة تقدر بمسير يومين طويلين ، أو إن شئت فقل : ثلاث رحلات من
رحلات
الصفحه ٨٨ :
وتتحول التربة
التى كانت من قبيل الصفراء ومكونة من الزلط والرمل إلى تربة صخرية ، وبعد مضى أربع
الصفحه ١٠٦ : حتى عند ما يصل إلى المدينة المنورة. هناك أيضا كثير
من الآبار المبعثرة فى سائر أنحاء المدينة المنورة
الصفحه ١٥٥ :
، ولا ينقضى عام دون انضمام بعض المستوطنين الجدد إلى هذه الفئة من السكان ، يزاد
على ذلك أن أية قافلة من
الصفحه ٢١٦ : .
الرحلة من ينبع إلى القاهرة
أبحرت من ميناء
ينبع فى صباح اليوم الخامس عشر من شهر مايو ، فى سمبوك ، أو إن
الصفحه ٢٨٥ : فى القاهرة فى أواخر العام ١٨١٥ الميلادى.
تلقى الرجل تعليمه
فى لندن وأوفدته الرابطة البريطانية إلى
الصفحه ٤٧ : المسجد. بالقرب من مسجد الخيف يوجد خزان للماء
، ونقلا عن قطب الدين ، فإن هذا الخزان ، أو السبيل جرى إنشاؤه
الصفحه ٨٧ : من مركز رئاسة محمد على ، وكان يحمل معلومات
استخباراتية عن الاستيلاء على تربة ، إلى طوسون باشا فى
الصفحه ١٧٦ : دون توقف ، وبذلك نجد النعش ينتقل دوما من رجل إلى آخر ، إلى أن يجرى وضع
النعش فى النهاية بالقرب من