الصفحه ١٦٩ : الوهاب الميداني قال : حدثني أبو بكر محمد بن
سليمان بن يوسف الربعي السمسار في سنة ستين وثلاثمائة قال
الصفحه ١٩١ :
أن المعافى كان يقول : ليس باب خير إلّا ولزيد فيه حظ ، وكان من أصحاب
المعافى وتوفي بملطية سنة سبع
الصفحه ١٩٦ : بن أبي الزرقاء يقول : ما سألت انسانا شيئا منذ خمسين سنة.
وقال : أخبرنا
الازدي قال : أخبرنا عبد الله
الصفحه ١٩٩ : ، وعلي بن بذيمة ، وسعيد بن سمعان ، وحصيف.
روى عنه محمد
بن يزيد بن سنان الرهاوي ، وعبد الرحمن بن عمرو
الصفحه ٢٠١ : عبيد الله بن يزيد بن ابراهيم أبو ابن القرداواني
، وحدث عنه محمد بن يزيد (١٣٥ ـ و) بن يزيد بن سنان
الصفحه ٢٠٦ : .
روى عنه
الأوزاعي ، ومحمد بن يزيد بن سنان الرهاوي ، وعبيد الله بن يزيد القردواني ، ومحمد
بن سليمان بن
الصفحه ٢١٣ : .
ملك حلب في
الليلة الثانية من شوال سنة ثمان وستين وأربعمائة ، وكان أخوه (٢) قد قتل يوم عيد الفطر بعد
الصفحه ٢١٧ : الحجة من سنة اثنتين وسبعين وأربعمائة ،
فغلقت أبوابها في وجهه ، وكان عند سابق أخواه شبيب ووثاب بحلب ، فلم
الصفحه ٢٢٠ : شرف الدولة ، فمضى حينئذ وقد أمن غائلتهم.
وقال : سنة
ثلاث وسبعين وأربعمائة ؛ فيها تسلم شرف الدولة
الصفحه ٢٣١ : ومال اليه ، فمما
سمعته من لفظه قصيدة أنشدها بقلعة حلب بين يديه ، وذلك في بعض ليالي شهر رمضان من
سنة
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) الخيس : الشجر
الملتف. القاموس.
(٢) الخرص : ما على
الجبة من السنان أو الحلقة تطيف بأسفله.
الصفحه ٢٣٤ : ساطع بن
عبد الباقي ينشد الملك الظاهر لنفسه ، أول يوم من شهر رمضان من سنة اثنتي عشرة
وستمائة بدار العدل
الصفحه ٢٣٧ :
قال أبو
المواهب : توفي رحمه الله في شهور من سنة ست وسبعين وخمسمائة (١٥٩ ـ ظ) بدمشق وقد
جاز الخمسين
الصفحه ٢٤٠ : وغيرهم ، وحدّث بدمشق عن جماعة
من شيوخه ، سمعت منه في سنة ثلاث وعشرين وستمائة ، وأجاز لي رواية ما يجوز له
الصفحه ٢٤٣ :
سالم بن سعادة الحمصي ينشد الملك الظاهر غازي قصيدة في مستهل شهر رجب من سنة اثنتي
عشرة وستمائة وهو واقف