الصفحه ٢٤٥ : ء.
أخبرنا أبو
القاسم عبد الصمد بن محمد الأنصاري ـ إذنا ـ عن أبي القاسم اسماعيل بن أحمد بن عمر
عن أبي غالب
الصفحه ٢٥٧ : الأنصاري ، وكان معه في الغزاة التي غزاها ، روى عنه يزيد بن
حمير ومالك بن مغول.
أخبرنا أبو
الخير بدل بن
الصفحه ٢٦٣ :
بصالح أعمالي
وحسن بلائيا
أنبأنا أبو
القاسم عبد الصمد بن محمد الأنصاري عن أبي محمد عبد الكريم
الصفحه ٢٨٧ : : زكريا بن
منظور بن أبي ثعلبة الأنصاري فيه ضعف.
أنبأنا أبو
محمد بن أبي العلاء الهمذاني قال : أخبرنا أبو
الصفحه ٢٨٩ : الرحمن بن أبي حاتم
قال : زكريا بن منظور بن ثعلبة بن أبي مالك ، أبو يحيى القرظي الأنصاري ، روى عن
أبي حازم
الصفحه ٢٩٦ : .
أخبرنا أبو
القاسم عبد الصمد بن محمد بن أبي الفضل الأنصاري قال : أخبرنا علي بن المسّلم قال
: أخبرنا أبو
الصفحه ٣٠١ : بن عبد الباقي الأنصاري ـ إجازة
إن لم يكن سماعا ـ قال : أخبرنا أبو محمد الحسن بن علي الجوهري قال
الصفحه ٥٩ :
متوجهين الى مكة فلما قربنا من موضع يقال له الشبيكة قال لنا الشيخ ربيع :
قفوا مكانكم فوقفنا ، ثم
الصفحه ٦٣ :
الى حلب وأقام بمسجد جمال الدين عمك أياما ثم خطر للشيخ أبي الحسن علي
الفاسي والشيخ ربيع وعمك أبي
الصفحه ٢٩٨ :
من بعض أوراده ، وقال : قد أبطأ الجماعة ، فالتفت الشيخ زكرى إلي وقال : قد
تاهوا عن الطريق ، ثم
الصفحه ٥٥ : قدامى بعد أن تفل عليها من ريقه ، وأخذها ،
وقال لي : خذها أنت أبضا فقلت : يا شيخ غر غيري ، والله لا
الصفحه ٦١ : طلب الأرز ، وكان قد جاء الى المرأة هدية زبدية فيها سمك
مطبوخ فوضعتها الى جانب زبدية الشيخ التي فيها
الصفحه ٥٦ :
اثنتين وستمائة ثم إن الشيخ ربيع انفصل من زاوية الشيخ علي الفاسي ودخل
معنا الى المسجد ، فأقام به
الصفحه ٦٤ : ـ و) السنة وإلا أقمت بمكة ، وكان
ذلك ضحوة ذلك النهار ، وصليت الظهر في ذلك النهار عند الشيخ ربيع ، فالتفت إليّ
الصفحه ٥٧ : بن هبة الله بن أبي جرادة وكتبه لي بخطه قال : قال لي الشيخ ربيع بن
محمود : كنت مع فقراء في البرية في