الصفحه ٢٩٢ : بارز من الناس وهو يقول : من
أتى الجمعة فصلى قبل الامام وصلى مع الامام وصلى بعد الامام ، ومن أتى الجمعة
الصفحه ١٤٩ :
احدى وعشرين أو اثنتين وعشرين ، وفي خلافة عمر بن الخطاب ، وأوصى الى عمر
بن الخطاب (١).
ذكر
الصفحه ١٤٣ : نجس وإن فعلت فلا تعودوا ،
فكتب إليه خالد إنا قيلناها (٢) فعادت غسولا غير خمر فكتب (٩٥ ـ و) إليه عمر
الصفحه ١٥٢ : الوليد لم يوجد له
الّا فرسه وغلامه وسلاحه ، فقال عمر : رحم الله أبا سليمان ان كنا لنظنه على غير
هذا
الصفحه ١٤٤ : ، وإنك إليّ لحبيب ، ولن تعاتبني بعد اليوم على شيء.
قال : وحدثنا
سيف عن أبي ضمرة وأبي عمر عن زيد بن أسلم
الصفحه ٥٠٢ :
لأفضيت فيها
الى بربخ
ولو كشفت لك
عن فعلها
لأبصرت ميلين
في فرسخ
الصفحه ١١٦ :
الله بن عمر بن مخزوم : خالد بن الوليد الذي يقال له سيف الله ، وكان
مباركا ميمون النقيبة.
قال
الصفحه ١٨١ : الحساب
اذا النفوس تفاضلت
في الوزن اذ
غبط الأخف الثاقلا
فاعمل لما
بعد الممات
الصفحه ٣٣٦ :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر (١).
وحدثنا سفيان
بن
الصفحه ٨٥ :
بداره بحلب. قال لي : واتفق أنه نقل من داره بعد ذلك بسنتين الى ظاهر حلب ،
ودفن في تربة بنيت له
الصفحه ٩٤ : ء أهل الشام بعد الصحابة في سنة ثلاث مائة (١).
أخبرنا أبو
اليمن الكندي اذنا عن أبي البركات الانماطي قال
الصفحه ٨٠ : بعكا وانتقل الى حلب بعد استيلاء الفرنج عليها ، وولد له ولده خالد ،
وكان خالد كاتبا مجيدا في الخط ، كثير
الصفحه ٢٤٠ : السري بن يحيى قال : حدثنا
معاوية بن ابراهيم قال : حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن عبد الله عن الحكم قال
الصفحه ٥١٤ : البلاد ، قدم دمشق ومدح بها نوح بن عمرو ابن حوي السكسكي بعدة
قصائد ، وذكر في بعضها قصده إليه ورحلته نحوه
الصفحه ٧٢ : قال : أخبرنا محمد بن عمران المرزباني ـ اجازة ـ قال : أخبرنا ابن دريد قال
: أخبرنا أبو حاتم قال