الصفحه ٢٧٢ : : حدثنا ابن
المبارك عن معمر عن همام عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
في الخضر إنما
الصفحه ٢٧٨ : منه زكاة وأقرب رحما. وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينة»
الى قوله : «صبرا» فقال النبي صلى الله
الصفحه ٢٩١ : جعفر الخبازي قال : سمعت أبا الحسن النهاوندي
الزاهد في ديار المغرب يقول : لقي رجل خضرا النبي عليه السلام
الصفحه ٣٠٢ : الدمشقي قال : حدثنا سعيد بن عبد العزيز عن ربيعة بن يزيد عن أبي ادريس
الخولاني عن أبي ذر عن النبي صلى الله
الصفحه ٣٠٧ : تفارقها
أم أنت فيها
مع الأيام مرتحل
أين النبي
الذي القرآن آيته
الصفحه ٣١٧ : تبقى لم أختر على قربك ، قال : عليك بالشام ثلاثا ،
فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم كراهيته الشام قال
الصفحه ٤٤٠ :
تحلت بآثار
النبي مناكبه
هو العارض
الهتان لا البرق مخلف
لديه ولا
أنواره
الصفحه ٤٥٢ :
القواريري قال : حدثنا حماد بن زيد عن عبد العزيز بن صهيب عن أنس عن النبي
صلى الله عليه وسلم بمثله
الصفحه ٤٨٦ :
سميّة من
نوكى ومن قذرات
ملائك في أهل
النبي فانهم
أحباي ما
زالوا (١) وأهل
الصفحه ٤٤٤ : ء
معروف وإلغاء منكر
يسكنّ مسلوب
الجنان المروّع
وتسليمه تاج
الخلافة بعده
الصفحه ٣٣٨ : ، واستقرت الحال
بينهم بعد ذلك ثم عمل الباطنية (٥) حيلة على القلعة وعليه حتى قتلوه في سنة تسع وتسعين
الصفحه ٤٧٠ : فضيعتهم عنه الى موضع آخر فلم يقدروا عليه ، وانحدر
الى أن لحق بالعرب والتفّ بهم ، وظهر بالبصرة بعد سنة
الصفحه ٤٩٢ :
وأسناها ، وكان الرشيد أول من ضراه على قول الشعر وبعثه عليه ، فو الله ما كان إلا
بعد ما غيب هارون في حفرته
الصفحه ٧ : ألزمه بعض ذلك المال ، فدعا به بعد أن باع في أداء ذلك
المال الدواب والرقيق والمتاع فلما دخل عليه قال
الصفحه ٢٦ : قال : إني ميت الى سبع فادفنوني في هذه الأكمة ، ثم اخرجوا الى قبري بعد
ثالثة ، فإذا رأيتم العير الأبتر