الصفحه ٢٤٣ : يوم الجمعة التاسع
عشر من صفر سنة سبع وأربعمائة.
واختلف
النسابون في بني بويه فقيل انهم ينتسبون الى
الصفحه ٣١٠ : المظفر يوسف بن أيوب بن شاذي ـ بقراءتي عليه بجبل قاسيون ، بظاهر
دمشق ، في يوم الأحد العشرين من شهر رمضان
الصفحه ٣٣٤ : القراءة
، وكان حافظا للحديث عالما بطرقه ، ألف كتبا حسانا في الزهد ، ومولده سنة خمس
وعشرين ، وتوفى ليلة
الصفحه ٢٩٦ : (١)
ـ الخضر بن حسن بن عامر البابي :
من أهل باب
بزاعا ، ونشأ بحلب وتولى بها في ديوان السلطان ثم في ديوان
الصفحه ١٤٤ : تكتمني أمرا كنت أحب أن أعلمه قبل
اليوم ، فقال أبو عبيدة فإني والله ما (٩٦ ـ و) كنت لأروعك ما وجدت من ذلك
الصفحه ٥١٨ :
قال : أدخلني دعلج الى داره وأراني بدرا من المال معبأة في منزله ، وقال لي : يا
أبا عمر خذ من هذه ما
الصفحه ١٣٠ :
قال : وحدثنا
الواقدي قال : حدثني عبد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال : قال عمر رضي الله
عنه
الصفحه ١٥٢ : : حدثنا أبي قال : حدثني سعد بن عامر قال :
حدثنا جويريه ولا أعلمه إلّا عن نافع قال : لما مات خالد ابن
الصفحه ١٤٦ :
وأنت مثل ابن عوف ولك مثل ما لابن عوف عزمت على من في البيت إلّا أخذ كل
واحد منهم طائفة مما يليه
الصفحه ١٣١ :
أسلمت وأهل بيتي فهل ذلك نافعي إن أنا أقمت ، فإن قومي قد هربوا حيث سمعوا
بكم؟ قال : فقال له عمار
الصفحه ١٥٣ :
ـ ويروى ولا
موت من قد مات قبلي ـ ثم قال : رحم الله أبا سليمان ما عند الله خير له مما كان
فيه
الصفحه ٤٢٢ :
في هذا ضربت رأسه بهذا ، فأعجبه وأكرمه وانتقل الرشيد وأبو القاسم الى حلب
ـ يعني ـ أخويه : أبا الفضل
الصفحه ٣٤٤ : ، وسكن بيت المقدس واجتاز في طريقه بحلب أو ببعض عملها.
روى عن مالك بن
دينار وعطاء بن أبي رباح ، وثابت
الصفحه ٣٤٧ : داود ،
ورواد بن الجراح ، واسحاق بن سعيد بن الأركون ، وأبو توبة الربيع بن نافع ، وسلمة
بن سليمان الموصلي
الصفحه ٣٨٨ : الله عن نافع عن ابن عمر