الصفحه ٣٧٥ : أبي حرملة عن أبي قتادة أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم قال : صيام يوم عرفة يكفر هذه السنة والسنة التي
الصفحه ١٩٤ :
مثلها يوم
وطيلسان
كالآل (٢) يلبسه
على قميص
كأنه غيم
من حلب في
الصفحه ٣٠٨ : في
إثرهم نسعى كسعيهم
إلى النوى
دائبا نسري ونرتحل
فاستيقظوا يا
أولي
الصفحه ٤٣٩ :
الأمراء (١) البحرية بملك دمشق وتحدث معهم في ذلك وبلغ الملك الناصر
ذلك فاستشعر منه وطلب الاذن في
الصفحه ٤٨٦ :
مدوا الى واتريهم
أكفا عن
الأوتار منقبضات
فلو لا الذي
أرجوه في اليوم أوغد
الصفحه ٢٣٥ :
قال أبو عمر :
روي عن محمد بن عمارة بن خزيمة من وجوه قد ذكرتها في كتاب الاستظهار في طرق حديث
عمار
الصفحه ١٣٥ : رأيت كاليوم قط أسائله عن شيء وينحو في غيره ، قال :
ما أجبتك إلا عما سألت عنه ، فاسأل عما بدا لك ، قال
الصفحه ١٨١ :
ان سرك الشرف
العظيم مع التقى
وتكون يوما
أشد خوف وائلا
يوم
الصفحه ٣٥١ :
المعروف بابن خصا البغل.
قرأت في كتاب
نزهة الناظر تأليف الكمال عبد القاهر بن علوي قاضي معرة مصرين قال
الصفحه ٣٧٠ :
نقلت من خط أبي
الحسين بن المهذب في تعليق له في التاريخ قال : وفيها يعني سنة ثماني وثمانين
ومائتين
الصفحه ٤٤٥ :
متوجه الى بغداد أرجو دنيا ولا تقدما على العساكر ، وإنما أريد أن أبذل
نفسي في سبيل الله تعالى وأرجو
الصفحه ١٢٦ : عمي مصعب بن عبد الله قال : فكان خالد يوم حنين في مقدمة رسول الله
صلى الله عليه وسلم في بنى سليم ، وجرح
الصفحه ١٥١ :
قالوا : موت (١٠٠ ـ و) خالد بن الوليد يوم رحلنا من حمص ، قال : فاسترجع
عمر مرارا ونكس ، وأكثر
الصفحه ٦ :
قال : وكانت الدفاتر في ديوان الجند صحفا مدرجة ، فجعلها خالد بن برمك
دفاتر فهو أول من فعل ذلك وأول
الصفحه ١٠٢ : معاوية :
معاوي لا
تجهل علينا فإننا
يد لك في
اليوم العصيب معاويا
متى تدع