الصفحه ١١٥ :
حتى سبق اليه وجعل ذلك الجبل وراء ظهره ، وأقبلت الخيل ، وكانوا ألف فارس
مع الحر بن يزيد التميمي ثم
الصفحه ١٦٨ : (١)
وقع إلي جزء في
مدائح الشيخ أبي جعفر محمد بن الحسين بن المهذب الكاتب كاتب العزيز والمعتز
الفاطميين بمصر
الصفحه ١٨٢ :
أخبرنا أبو
هاشم الصالحي قال : أخبرنا عبد الكريم بن أبي بكر بن أبي المظفر قال : أنشدني أبو
الفتح
الصفحه ٢٥٧ :
وأنبأنا أبو
الحسن بن المقير قال : كتب إلينا أبو المعمر الأنصاري قال : أنشدنا أبو عبد الله الحسين
الصفحه ٢٩٨ : ، وهو حسين جناح الدولة ، صاحب حمص ، أتابك (٢) رضوان بن تتش ومدبره ، كان تاج الدولة تتش حين قتل قسيم
الصفحه ٣٣٥ : عثمان في المصالحة على أمر السلطان مهما وصل به
امتثل.
وقرأت في تاريخ
القاضي الفاضل عبد الرحيم (١) بن
الصفحه ٤٠٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
وبه توفيقي
أنشدني تاج
الدين أبو الفتح بن بيان بن
الصفحه ٤٢٨ :
فابق مسرورا
مهنّا بالعلى
أبدا ما طرد
الليل النهار (٢٨٣ ـ ظ)
حمدون بن اسماعيل
الصفحه ١٤١ : المؤمنين علي بن أبي طالب فما
أثمرت بعد ذلك قليلا ولا كثيرا فانقطع ثمرها ، فلم نزل ومن حولنا نأخذ من ورقها
الصفحه ١٤٧ : محمد بن هلال بن المحسن بن ابراهيم المعروف بابن
الصابئ في كتاب «الربيع» (٢) وذكر أن أباه الرئيس هلال ابن
الصفحه ١٨٨ :
حدثني الأديب
الامام (١١٩ ـ ظ) محمد بن الهيثم بأصبهان عنه ، وهو الذي سمعت شعره منه أنه كشف
بذكائه
الصفحه ٢٢١ :
الى أن حيينا
بموت الزّقاق (٢)
وقال في كتاب
الأنوار أيضا وللحسين بن علي :
قالت وقد رحت
الصفحه ٢٥٤ :
قال : أنشدنا أبو عبد الله الحسين بن محمد بن عبد الوهاب الدباس النحوي
المعروف بالبارع ـ بقرا
الصفحه ٢٧١ : .
وتوفي على إثر
ذلك كنيّه وسميّه أبو علي حسين بن محمد الغساني الحافظ المعروف بالجيّاني ، شيخنا
وآخر
الصفحه ٣٣٦ : عنه ، فرأى الجماعة ذلك الرأي ، وراسلوا حطان بن منقذ وعرفوه
الأمر ، وكان قد أنجدهم قبل ذلك بأخيه محمد