الصفحه ٥٠٣ : في مجموع
جمعه بعض أهل حلب قال : حيدرة (٣٣٢ ـ ظ) ابن أحمد ابن عمر بن موسى أبو تراب الربعي
، من أهل
الصفحه ٤٥ :
أخبرنا أبو
القاسم عبد الرحيم بن يوسف بن الطفيل ، فيما أذن لنا أن نرويه عنه ، قال أخبرنا
الحافظ أبو
الصفحه ١٨٣ :
قلت : وهذه
القصيدة مدح بها السلطان محمود بن محمد في أيام أبيه السلطان محمد عارض بها قصيدة
ابن هانى
الصفحه ١٨٤ : (١)
وقال : أنشدنا
أبو سعد السمعاني قال : أنشدت القاضي أبو بكر محمد بن القاسم بن المظفر الاربلي
بالموصل قال
الصفحه ١٨٦ : :
أقيموا بني
أمي صدور مطيكم
فإني الى قوم
سواكم لأميل (٢)
لامية العرب
تفضيلا لها
الصفحه ١٩٨ : ، وذكر تمام الرسالة.
وذكر أبو غالب
همام بن المهذب المعري في تاريخه انه لما عقد سيف الدولة الفداء مع
الصفحه ٢٨٠ :
الأحباب عندي إلا
كفراق
الأرواح للأبدان
الحسين بن محمد الهاشمي :
شاعر نزل دير
الصفحه ٢٩٧ :
فأعطاه عشرة
آلاف درهم وأقطعه الفوعة.
حسين ويلقب باقي الدولة (٢) :
كان تاج الدولة
تتش بن ألب أرسلان قد
الصفحه ٣٧٨ :
وعليها صاعد بن عبيد فاحتبسهم عنده وكتب الى مروان يخبره فكتب مروان الى
صاعد يأمره بالاحسان اليهم
الصفحه ٤٩٥ :
الحسن بن اسماعيل الضراب قال : حدثنا أبو بكر أحمد بن مروان المالكي قال : أنشدنا
اسماعيل بن اسحاق
الصفحه ٤٩٧ : أدخلته في باب الخير لان ألا ترى أن حسان بن ثابت كان علا في
الجاهلية والإسلام فلما دخل شعره في باب الخير
الصفحه ٤٩٩ : المرزباني
: حدثني إبراهيم بن شهاب قال : حدثنا الفضل بن الحباب عن محمد بن سلّام قال :
حدثني أبو الغرّاف قال
الصفحه ٥٠٥ : .
وسمع أبو تراب
الخطيب الحديث من أبي عبيد الله عبد الرزاق بن أبي نمير العابد الأسدي ، سمع منه
ولداه : أبو
الصفحه ٤٣ : ذاك نصر الدولة
أبو نصر أحمد بن مروان الكردي ، فأقام عنده مدة على سبيل الضيافة.
ثم خوطب في
التصرف
الصفحه ١٠٣ :
فأنصفوا
قومكم لا تهلكوا بذخا
فرب ذي بذخ
زلت به القدم
قال : فكتب
إليه عبد الله بن