الصفحه ٤٨٢ : ـ و)
أنبأنا علي بن
المفضل المقدسي قال : أخبرنا أبو القاسم بن بشكوال في كتابه قال : أخبرني أبو محمد
بن عتاب
الصفحه ٤٩٨ :
العرب : مغلّب فهو مغلوب وإذا قالوا : غلّب فهو غالب ، غلّبت ليلى على
الجعدي وغلب عليه أوس بن مغرا
الصفحه ٩٩ : : وأخبرنا
علي بن محمد عن جويريه بن أسماء عن نافع بن شيبة قال : لقي الحسين معاوية بمكة عند
الردم فأخذ بخطام
الصفحه ١١٤ :
حتى قتل مسلم بن عقيل وهانيء بن عروة ، ورأيت الصبيان يجرون بأرجلهما ،
فقال : إنا لله وانا اليه
الصفحه ١١٩ : : وورد
كتاب ابن زياد على عمر بن سعد ، أن امنع الحسين وأصحابه الماء ، فلا يذوقوا منه
حسوة (١) كما فعلوا
الصفحه ١٢٣ : الله عينيك ، والله لولا أنك شيخ قد خرفت لضربت عنقك.
قالوا : وكانت
الرءوس قد تقدم بها شمر بن ذي الجوشن
الصفحه ١٧٧ : .
فأخذ والدي بكتفي وقدمني اليه ، فلم يزل يكررها عليّ حتى حفظتها.
قال لي بهاء
الدين أبو محمد بن الخشاب
الصفحه ١٩٠ :
فضلاءها وروى بها شيئا من شعره ، روى عنه من أهلها الشريف أبو السعادات ابن
الشجري وعلي بن أحمد
الصفحه ٢٠٦ :
محمد هذا حبيب بن أبي عمرة وليس بابن أبي ثابت ، فتغير وأسمعني ، وقال لي :
تواجهني بمثل هذا ، فقمت
الصفحه ٣٢٥ :
وقال : حدثنا
نصر بن مزاحم قال : حدثنا عمرو بن شمر عن جابر باسناده أن الحضين بن المنذر أقبل
يومئذ
الصفحه ٣٥٥ : والصابئين والمجوس
والذين أشركوا قال : هم الزنادقة ، وأنتم تدعونهم بالشام المنانية.
أنبأنا عبد
الوهاب بن
الصفحه ٥٠٠ :
يومئذ هو وأخوه بكر بن هوذة ، وقد ذكرنا (٣٣١ ـ و) ذلك في ترجمة أبان ابن
قيس.
أنبأنا أبو
الحسن بن
الصفحه ٦٤ :
ابن علي والى عبد الله بن الزبير ليلا فأتى بهما فقال : بايعا ، فقالا :
مثلنا لا يبايع سرا ، ولكننا
الصفحه ٧٩ : قلعه ، «فتزودوا فإن خير الزاد التقوى» «واتقوا الله لعلكم
تفلحون» (١).
أخبرنا عمر بن
محمد المكتب
الصفحه ١٢٢ :
لحق عيرا مقبلة من اليمن عليها ورس وحناء ينطلق به الى يزيد بن معاوية ،
فأخذها وما عليها.
عدنا الى