الصفحه ٣٣٧ : الموضع ، وأغار على جهة من جهات ياقوت يقال لها جبأ (٥). (٢٢٢ ـ ظ)
حظي بن أحمد بن محمد بن القاسم السّلمي
الصفحه ٣٦٤ : : وأعطى الحكم بن المطلب كل شيء يملكه حتى إذا نفد ما
عنده ركب فرسه وأخذ رمحه يريد الغزو ، فمات بمنبج ، وفي
الصفحه ٤٠٨ :
سمعت الشيخ
الصالح أبا عبد الله محمد بن أبي سعد الحلبي يقول : أرسلني والدي الى الاستاذ حماد
البزاعي
الصفحه ٥٠١ :
ذكر من اسمه حيدرة
حيدرة بن أحمد بن عمر بن موسى :
أبو تراب
الربعي الحراني ، ويعرف بابن قطرميز
الصفحه ٣٢ : ، وكم دم سفك ، وحريم
انتهك ، وحرة أرمل وصبي أيتم. هذا ذكره علي بن منصور في رسالته الى أبي العلاء ،
وقد
الصفحه ١٠٠ :
إلّا أسدا ، فقال له مروان : وبعض جلساته : اقتله ، قال : ان ذلك لدم مضنون
في بني عبد مناف ، فلما
الصفحه ١٢١ : الحسين عليه السلام ، يقونه بوجوههم ونحورهم ، فحمل هانىء بن
ثويب الحضرمي على عبد الله بن علي ، فقتله ، ثم
الصفحه ٢٢٣ :
الحسين بن عمر بن باز في مجموع علقه في الأسفار وأجاز لنا الرواية عنه قال :
أنشدني الشيخ الامام تقي الدين
الصفحه ٢٤٧ : الدولة الى
القلعة ومرضه وقت عزله (١).
أنشدني أبو
السعادات المبارك بن أبي بكر بن حمدان الموصلي قال
الصفحه ٢٦٠ : كاسف
أخبرنا أبو
هاشم عبد المطلب بن الفضل قال : حدثنا أبو سعد السمعاني قال : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٣٦٢ :
قال : وحدثنا
الزبير قال : وحدثني عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد العزيز عن عميه موسى واسماعيل
ابني
الصفحه ٤٠٥ :
سمعت مهذب
الدين أبا الحسن علي بن فضل الله بن الدقاق الحلبي يثني على حماد البزاعي كثيرا ،
ويقول
الصفحه ٤١٢ : ، وحدث عن جماعه منهم أبو القاسم بن السمرقندي ، وأبو المحاسن
الغانمي ، وأبو بكر بن الزاغوني ، وعبد السلام
الصفحه ٤١٩ : منه شيء ، وكان مولده في حدود
الستين والأربعمائة.
وقرأ الأدب على
الشيخ أبي الحسن علي بن عبد الله بن
الصفحه ٤٧٣ :
أنبأنا أبو
البركات بن المستوفي قال : وطالما سمعته ـ يعني حنبل المكبر ـ يقول يا رب ارددني
إلى بغداد