الصفحه ١٩ : : ومع أهلي فإني أمرت بالتستر فلم أجد ثوبا أستر من
السراويل (١).
الحسين بن علي بن الحسين بن حمدان
الصفحه ٢٠٥ :
سمعت أبا علي يقول : اجتمعت ببغداد مع أبي احمد العسال وابراهيم بن حمزة ،
وأبي طالب ، وأبي بكر بن
الصفحه ٢٠٨ : بن جهضم ، فقال أبو عبد الله : كلاهما عندي ، وقد حدثت
بهما ، وهذا حديثي إن شئت حدثت بالنزول وإن شئت
الصفحه ٢٨١ : عليه
ويستهل ويسكب
توفي المهذب بن
علي سنة ثمان وعشرين وأربعمائة ، فقد توفي الزاهد بعد ذلك
الصفحه ٤٢٥ :
الفوارس حمدان بن عبد الرحيم بن سعيد ـ املاء من لفظه ، بمعراثا عملس قرية على
مقربة من حلب ـ كان شريكا فيها
الصفحه ٤٣٠ : أبو حامد أحمد بن جعفر الاشعري عن أبي الطيب السرخسي عن أبي عبد الله محمد
بن حمدون عن أبيه عن المعتصم
الصفحه ٤٣٤ : ، قال هو علي.
ومما نقلته من
خط المذكور من هذا الكتاب ، قال أبو الحسن ـ يعني ـ المدائني : كان حمزة بن
الصفحه ٤٤٢ :
والكلب لما
إن تعلّم صائدا
أضحى بذاك
يسوّغ الإكراما
أخبرنا أبو
الحسين يحيى بن علي
الصفحه ٤٤٧ :
أخبرنا أبو
هاشم عبد المطلب بن الفضل قال : أخبرنا أبو سعد السمعاني قال : حمزة بن علي بن هبة
الله
الصفحه ٤٩٤ : وكان
الشر آخر عهدكم
لئن لم
تدارككم حلوم بني حرب (١)
وقد كان معاوية
كتب إلى
الصفحه ٥٠٤ : تصحف عليه أبي العز بابن الفرات ، وأظن أن آخر البيت الثاني : «فهبني نفاية
السقط» والله أعلم.
حيدرة بن
الصفحه ٦٣ : الواقدي :
علقت فاطمة بالحسين بعد مولد الحسن بخمسين ليلة ، وروى جعفر بن محمد عن أبيه قال :
لم يكن بين الحسن
الصفحه ٢٥٣ :
أخبرنا أبو
هاشم الهاشمي قال : أخبرنا أبو سعد المروزي قال : حدثنا أبو الفضل عبد الرحيم بن
أحمد بن
الصفحه ٣١٤ : ظهر المشلل لسبع ليال بقين من المحرم سنة أربع وستين ، ومضى حصين
بن نمير في أصحابه حتى قدم مكة فنزل
الصفحه ٣٢٢ :
عز لنا
وأمرنا وبكر بن وائل
تجرّ خصاها
تبتغي من تحالف
قال : نعم