الصفحه ٥٠٠ : بأصحابه ويقول لهم : ازحفوا
قيد رمحي هذا ، فإذا فعلوا سألهم مثل ذلك ، حتى التقوا ثم دعا علي عليه السلام نفر
الصفحه ٣ : دخلنا على ابن المبارك فجلس معه على السرير فتحدثا
ساعة ، ثم قال له حماد : يا أبا
الصفحه ٨ : : توفي سنة خمس وثلاثين وخمسمائة بحلب.
ثم وقع إلي
بالقاهرة تاريخ لمحمد بن علي العظيمي بخطه فنقلت منه في
الصفحه ١١ : بأسرع بأن قيد القوم وقيد معهم الطفيلي ، فقال الطفيلي : بلغ
تطفيلي إلي القيود ، ثم سير بهم إلي بغداد
الصفحه ١٦ : أن تجود ، ثم اقرأ عليّ ، فقال أشتهي أن أقرأ عليك
خمسا ، فلم ير الشيخ أن يكسر خاطره ، فأذن له ، فلما
الصفحه ١٧ : كنا عند سفيان ابن عينية فحدثنا حتى ضجر ، ثم ألقى الكتاب ، فقال :
قوموا عني ، فقام اليه رجل فقال
الصفحه ١٨ : ويقبلها
، فجذبها رسول الله وقال : إنما يفعل هذه الاعاجم بملوكها فإني لست بملك إنما أنا
رجل منكم ، ثم جلس
الصفحه ٢١ : فقبض عليّ فقلت لسيف الدولة : أيها الامير الذمام ،
فقال : ليس على أبي العشائر ذمام ، ثم قال له : احتفظ
الصفحه ٢٣ : العشائر ورجليه بز بزبالة ، ثم قال ابن
الهمذاني بعد ذلك وأخذ الروم حلب وقتلوا أبا العشائر وأخوته في سنة
الصفحه ٢٩ : ما أوجب التدبير تغييره للحاجة الى الاختصار ، وجمع كل نوع إلى ما
يليق به ، ثم ذكرت له نظمه بعد اختصاره
الصفحه ٣٠ : كلاما قال بعده : ثم سافرت منها ـ يعني من بغداد ـ الى مصر ،
ولقيت أبا الحسن المغربي ، فألزمني أن لزمته
الصفحه ٣٦ :
بائعين تخير (١)
ردوا الهدو
كما عهدت إلى
الحشا
والمقلتين الى الكرى ثم اهجروا
الصفحه ٤٤ : معهما ، ثم عرض له من الاشفاق ما حمله على مفارقتهما ، وقصد معتمد
الدولة أبي المنيع قرواش ، وتجدد من سو
الصفحه ٤٥ : الشيخ ، ثم انتقل عنهم من يومه (١). (٢٧ ـ ظ)
***
__________________
(١) انظر كتاب «سؤالات
الحافظ
الصفحه ٤٧ : بميافارقين يوم الأحد الحادي عشر
من شهر رمضان سنة ثمان عشرة وأربعمائة ـ يعني مات (١).
قرأت بخط عبد
القوي بن