الصفحه ١٠٥ :
فقلت لبعضهم : ما هذا؟ قالوا : الحسين بن علي رضي الله عنهما يريد العراق
قال : فسيبت راحلتي ثم مشيت
الصفحه ١١٢ : الحسين بسهم فأصاب حنكه فجعل يلتقي الدم ، ثم يقول
هكذا إلى السماء ، فيرمي به ، وذلك أن الحسين رضي الله عنه
الصفحه ١١٦ :
ثم ارتحل
الحسين من موضعه ذلك متيامنا عن طريق الكوفة حتى انتهى الى قصر بني مقاتل (١) ، فنزلوا جميعا
الصفحه ١٢٤ :
ثم أمر
بالذّرية فأدخلوا دار نسائه وكان يزيد إذا حضر غداؤه دعا علي بمن الحسين وأخاه عمر
فيأكلان معه
الصفحه ١٣٩ : فوقع
في دمه وتمرغ ثم طار فوقع بالمدينة على جدار فاطمة بنت الحسين ابن علي بن أبي طالب
، وهي الصغرى
الصفحه ١٤٨ : تفتحون مكة
فتقولون : من دخل دار أبو سفيان فهو آمن ، ثم يتم على ولدك الحسين يوم الطف ما تم؟
فقال لي علي
الصفحه ١٥٧ : :
حدثنا خليفة بن خياط قال : قتل الحسين بن علي يوم الاربعاء وهو ابن ثمان وخمسين
لعشر خلون من المحرم يوم
الصفحه ١٦٠ : ، وسنه ست وخمسون سنة.
وقال ابن بكير
مرة أخرى في سنة : ثمان وخمسون ، وقال ابن أبي شيبة : مات في سنه (١٠٠
الصفحه ١٦١ :
لفقد حسين
والبلاد اقشعرت
وكانوا رجاء
ثم عادوا رزية
لقد عظمت تلك
الرزايا
الصفحه ١٦٥ : :
يا من إذا
تجنى خلت من حذر
على مودته
أني تجنيت
ثم سير إلى
صديقنا ورفيقنا في
الصفحه ١٧٤ :
المذكورين من العراقيين ، حسن العبارة جيد النظر ، ولي قضاء المدائن في أول
أمره ، ثم ولي بآخره القضا
الصفحه ١٨١ :
ثم أنثني
جذلان يفضح وشيه
ديباج خد
بالعذار منقّش
ريان من ما
الصفحه ١٨٩ : علامة تكتب على التوقيعات ، ثم ولاه الاشراف على المملكة في بعض
الاوقات ، ثم عزله وأمره بلزوم منزله ، وكان
الصفحه ١٩٣ : وثلاثمائة
، ثم توجه الى مصر فقدمها ، وهو بها يعرف بالقمي ، فأقام بها نحوا من أربع سنين ،
وخرج الى الشام
الصفحه ٢٠٤ : لقيته فذاكرني ، ثم قال : أنت والله اليوم
أبو علي الحافظ قد غلبتني.
أنبأنا أبو
اليمن زيد بن الحسن