الصفحه ٤٩٥ :
الأرحام ماء
حتى يحور دما
ثم عظاما
أقامها عصب
ثمت لحما
كساه فالتأما
الصفحه ٤٩٨ : : أخبرنا أبو حاتم قال : حدثنا الأصمعي قال : أفحم النابغة
ثلاثين سنة بعد قوله الشعر ، ثم نبغ فقال ، والشعر
الصفحه ٢٥ :
انفصاله عنه ، فعوق أبو المعالي أبا القاسم بحلب مع جماعة من أهله ، ثم سار
أبوه بعد ذلك إلى مصر
الصفحه ٣٤ :
وهذا الشاعر
المذكور الذي هجاه ثم مدحه هو أبو عبد الله الخيمي الشاعر وقيل إنه عمل الأبيات
اللامية
الصفحه ٣٨ :
أما لليل
عندكم نهار (١)
فقال : صدقت
وأحسنت ثم قال على البديهة :
عهدي به
ورداء الوصل
الصفحه ٣٩ : وكان بينه
وبين الالف الذي كتب هذه الأبيات إليه محالفة لطيفة في الله عز وجل على مذهب
التصوف ، ثم اعترض
الصفحه ٤١ :
الحاكم الى الشام فالتقاه وأسره وضرب عنقه ، ثم اجتمع أبو القاسم بالمفرج وولده
وأشار عليهم بمراسلة أبي
الصفحه ٤٦ : وزر أبو
القاسم بن المغربي ببغداد تعظم وتكبر ، ورهبته الناس ، وانقبضت عن لقائه ، ثم خفت
عاقبة ذلك
الصفحه ٦٢ :
وشبهه ، ولد لخمس ليال خلون من شعبان سنة أربع من الهجرة ، وقتل وهو ابن
ثمان وقيل تسع وخمسين ، روى
الصفحه ٧٥ :
ولاوذه النبي صلى الله عليه وسلم حتى أخذه فوضع احدى يديه تحت ذقنه والأخرى
على فأس رأسه ، ثم قبله
الصفحه ٧٦ : فاذهب الى منبر أبيك ، فقال عمر رضوان الله عليه
: أن أبي لم يكن له منبر ، ثم أخذني فاجلسني معه ، فلما نزل
الصفحه ٧٩ : محمد بن الجراح قال :
أخبرنا أبو بكر بن دريد قال : لما استكف الناس الحسين ركب فرسه ، ثم استنصت الناس
الصفحه ٨٤ : ، فأتي من مائها في الدلو ، فشرب منه ثم تمضمض ، ثم رده في
البئر ، فأعذب وأمهى (١).
أنبأنا أبو نصر
محمد
الصفحه ٩٥ : الضبي قال : بينا أنا مع علي بكر بلاء بين أشجار
الحرمل أخذ بعرة ففركها ثم شمها ، ثم قال : ليبعثن الله من
الصفحه ١٠٣ : ، ثم ترى رأيك ، وذلك في عشر ذي الحجة سنة ستين ، فأبى الحسين إلّا
أن يمضي الى العراق ، فقال له ابن عباس