الصفحه ٢٦٩ : جابر بن
ياسين ، وأبي عبد الله محمد بن أبي نصر الحميدي ، وخلق كثير غيرهم ، وحصل الكتب
والفوائد ، ثم إنه
الصفحه ٢٧١ : الأجلاء ، وأقرّ بفضله جميع الفضلاء ، وبعد صيته من بين
العلماء.
ثم طلب أهل
مرسية وشرق الأندلس من أمير
الصفحه ٢٨٠ :
نجد غيرها
لما فيه شغلا
في ربى دبج
الربيع ثراها وك
ساها مطارفا
ثم حلا
الصفحه ٢٨١ : عليه
ويستهل ويسكب
توفي المهذب بن
علي سنة ثمان وعشرين وأربعمائة ، فقد توفي الزاهد بعد ذلك
الصفحه ٢٨٣ : ابن عمر ان غلاما لابن عمر أبق الى العدو ،
ثم ظهر المسلمون عليه ، فرده النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم
الصفحه ٢٩٢ : : ومن محمد بن علي؟ فقلت : ابن الحسين بن علي ، فقال : وا بأبي أنت وأمي ، ثم
فتح جربّان قميصي الأعلى
الصفحه ٢٩٤ : ، ثم أقام بحلب أياما في دولة الملك الصالح اسماعيل بن نور
الدين محمود بن زنكي رحمه الله ، وتوفي الملك
الصفحه ٢٩٦ : في السوق ولكن أقطع نفسي مخافة أن يغتم ابني هذا
، يعني أحمد ، ثم قال : يا أحمد بقي علينا من السنة باب
الصفحه ٢٩٧ : الى أبيه
عاد الى حلب فسلمها إليه وتسلمها رضوان منه ومن وزير أبيه أبي القاسم بن بديع في
سنة ثمان
الصفحه ٣٠٧ :
وحصين ووفاء بن إياس ، سمعت أبي يقول ذلك ، ثم قال بعده : ذكره أبي (٢) ، الى آخر ما ذكره الحافظ ، والظاهر
الصفحه ٣٠٨ : أبو سعد المطرز ، وأبو علي الحداد ، وأبو القاسم الرحبي في كتبهم
، ثم أخبرنا أبو المعالي المروزي قال
الصفحه ٣١٣ : وأنهبها ثلاثا ، ثم
خرج يريد ابن الزبير ، فلما كان بالمشلل (٢) نزل به الموت فدعا حصين بن نمير فقال له : يا
الصفحه ٣١٥ : : وفي سنة ثمان وخمسين شتا عمرو بن مره المندرون ، وأعاد الحصين بن نمير
صائفة الروم ، قال : وقال الوليد بن
الصفحه ٣٢٢ : الذي يقول :
سدّ حضين
بابه خشية القرى
باصطخر
والكبش السمين بدرهم
ثم
الصفحه ٣٢٣ : حضين
عن مجلسه ، ثم قال : مرحبا بمن كفى المؤونة وستر العورة ، وكان الحضين بخراسان
أيام قتيبة بن مسلم