الصفحه ٥٤ :
سيدي شباب أهل الجنه ، ولد في شعبان سنة أربع من الهجرة ، وقيل ولد لست سنين
وأربعة أشهر من الهجرة ، وشهد
الصفحه ٦٦ : إنه سيد ريحان الجنة بعد الآس.
أخبرنا أبو
القاسم عبد الصمد بن محمد بن أبي الفضل القاضي قال أخبرنا أبو
الصفحه ٧١ :
بيد الحسن والحسين فقال : من أحبني وأحب هذين وأبا هما وأمهما كان معي في
الجنة ، المرء مع من أحب
الصفحه ٧٤ :
والحسين ثمرها وشيعتنا ورقها ، والشجرة وأصلها في عدن ، والأصل والفرع واللقاح
والورق والثمرة في الجنة
الصفحه ٧٥ : ، فدخل حسين بن علي رضي الله عنهما ، فقال جابر : من سره أن ينظر الى رجل من
أهل الجنة فلينظر الى هذا
الصفحه ٩٥ : هذا الموضع قوما يدخلون
الجنة بغير حساب (١).
أنبأنا أحمد بن
أزهر بن السباك في كتابه عن أبي بكر محمد
الصفحه ١١١ : يدخلون الجنة بغير حساب قال : (٦٩
ـ و) فقفلنا من غزاتنا ، وقتل علي ونسيت الحادث. قال : فكنت في الجيش الذين
الصفحه ١٣٤ : الرائحة؟ قال : كنت ممن شهد عسكر عمر بن سعد وكنت أبيعهم
أوتاد الحديد فلما جن عليّ الليل رقدت فرأيت في نومي
الصفحه ١٣٥ : قد خرج على صدره ،
فقلت : هذا كلب عطشان دعني أسقه ماء أدخل فيه الجنة ، وهممت لأفعل ذلك ، فإذا بهاتف
الصفحه ٢١٧ : المكتفي في أيامه من قبله الحسين بن علي كورة ، وإليه تنسب دار كورة داخل باب
الجنان (٢).
سير إليّ
القاضي
الصفحه ٢١٨ :
فأنت جنّة
حسن
قد حزت روضا
أثيثا
مجمعا في
القلالي
وفي الذرى
الصفحه ٢٢٦ :
نيا قليل في
ناظريه يسير
صائم قائم
إذا جنّ ليل
ذاكر ربه حيي
وقور
الصفحه ٢٥٦ :
وليدكم دست
الإماره مهدة
وأنتم سداد
الثغر للدين جنة
ببأسكم
الاسلام أرهف حده
الصفحه ٢٥٨ :
أين قلبي ما
صنعت به لا
أرى صدري له
وطنا
ما جنى جسمي
فعاقبه
الصفحه ٣٣٩ : القاسم الأنطاكي.
روى عنه في شعر
ديك الجن ، وروى عنه الخالديان وأبو الحسن الشمشاطي في كتابي الديرة ، عن