الصفحه ٤٥٦ :
سد للفتن ، مشفق على المسلمين ، وكان يشير إليه ـ فنظرت فإذا النظام جالس
تحت سريره ـ ثم قال الأمير
الصفحه ٤٥٨ : ، وقلت في نفسي : ليتني كنت نظرت فيها ، فإن كان شيء
بسوءه ما دفعته إليه ، ثم قال لي : يا شيخ أدخل علي صاحب
الصفحه ٤٦٦ :
وتفرق من كان على طبقه من العلماء والفقراء والأجناد ، وحمل في محفة الى
مضرب حرمه ، فأتاه صبي ديلمي
الصفحه ٤٧٢ :
الحسن بن علي بن الحسن بن حرب :
أبو علي قاضي
الثغور الشامية.
أخبرنا أبو
القاسم عبد الرحيم بن
الصفحه ١٩ : فقطعتا ثم انتزعت
القيود منه. قال عتاب : وقال علي بن بذيمة : ختم الدنيا بقتل سعيد بن جبير ،
وافتتح الآخرة
الصفحه ٤٩ : ، فقال الحجاج : اكفف يا غلام ، ثم أقبل على الناس فقال : أسلم عليكم أمير
المؤمنين فلم تردوا عليه شيئا؟ هذا
الصفحه ٥٣ :
الفناء ، وعلى الآخرة البقاء ، فلا فناء لما كتب عليه البقاء ، ولا بقاء
لما كتب عليه الفناء ، فلا
الصفحه ٦٩ :
الحافظ قال : أنبأنا أبو القاسم عبد المنعم بن علي بن أحمد. وحدثنا أبو
الحسن علي ابن مهدي عنه قال
الصفحه ٧٩ : أنه وفد الى النبي صلى الله عليه
وسلم ، هو وأخوه ، وأكثر أصحاب الحديث لا يصححون له رواية ، شهد القادسية
الصفحه ٨٢ :
قال الحافظ أبو
القاسم : أخبرنا أبو عبد الله الحسين بن محمد البلخي قال : أخبرنا عبد الواحد بن
علي
الصفحه ٨٤ :
الفتح محمد بن عبد الباقي بن أحمد بن سلمان قال : أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن
محمد الخطيب قال : أخبرنا
الصفحه ٨٦ : ، فقال : أصلح الله الأمير قد علم الناس
عداوته لي ، والذي بيني وبينه ، والله لا يأمنني على شيء من أمره
الصفحه ٨٨ : لزياد : أخرج العطاء فقد جاء أبانه
، فكان يخرجه ، وكان لا ينكر حجر شيئا من زياد الا رده عليه ، فخرج زياد
الصفحه ٨٩ : والله ما أنا بالذي يخاف ولا
آتيه أخاف على نفسي. قال هشام : قال ابن سيرين : لو مال لمال أهل الكوفة معه
الصفحه ٩١ :
والعجب أن
الحافظ أبا القاسم ذكر هذه القصة بهذا الاسناد ولم ينبه على هذا الوهم (١).
أنبأنا أبو