الصفحه ٢٢٦ : بدنه ، فجلست في أخريات القوم ،
وأخرجت الكاغد ، وانتظرت ما (١٣٥ ـ ظ) يذكر من الاسناد ، فلما فرغوا قال
الصفحه ٣٠٥ :
ذكر في خطه الاسكندرية سنة خمس وأربعين وخمسمائة ، وقدم أبوه من نفيس كما
زعم في طائفته وفد الحاج في
الصفحه ٣١٩ :
علمائهم ، وهو أول من خلص صناعة البرهان من سائر الصناعات المنطقية وصوّرها
بالأشكال الثلاثة ، وجعلها
الصفحه ٣٢٧ :
وهدموا أبنيتها ، ووصل طغر لبك الى بغداد في شهر رمضان من سنة سبع وأربعين
وأربعمائة ، ومضى البساسيري
الصفحه ١٣٩ :
ووقع إليّ نسخة
من شعر ابن منير بخط أبي المكارم عبد الوهاب بن سالم بن أبي الحسن وبخطه ، في آخره
الصفحه ٢٢١ :
وأنشدني غير (١٣١
ـ و) واحد من أهل سنجار الدويتي الذي أنشدناه أبو علي القيلوي ، وفيه زيادة على ما
الصفحه ٣٧٤ : ضبط الأحاديث المسندة أسهل وأهون من ضبط أسانيد التفسير وألفاظها.
قال الخطيب :
وأخبرنا محمد بن علي
الصفحه ٣٩٠ : بن علي المنجم عن أبيه عن جده عن اسحاق قال : بقيت دهرا من دهري أغلس في كل
يوم الى هشيم أو غيره (٢٣٨
الصفحه ١٠٥ :
أبو جعفر محمد بن المؤيد بن حواري لنفسه من قصيدة يمدح بها الملك المنصور
محمد بن عمر صاحب حماة أولها
الصفحه ١٣٣ :
لا تخدعنك وجنة محمرة
رقت ففي الياقوت طبع الجلمد
فقال : من هذا
الصفحه ١٥٢ :
ذكر الوزير أبو
القاسم الحسين بن علي بن المغربي في كتاب «المأثور من ملح الخدور» ورأيته بخطه في
الصفحه ١٨٣ : المعروف بابن الجبراني ، القارئ ، النحوي ، اللغوي ، وجد أبي جده مقلد بن
أحمد هو المعروف بالجبراني ، وكان من
الصفحه ٢٢٩ :
أتابع أنا من لم يدر ما كمدي
وقد رأيت الفتى من كان متبعا
لو قلبه بين أحشائي
الصفحه ٢٧٣ :
الطائي ، في سنة خمسين ، قال : وكان أحمد المولّد وجه من سرّ من رأى في
جماعة من الأتراك لمعاونة أيوب
الصفحه ٣٢٩ :
بين يديه دفعات ، وخرج الخليفة معه من الدار راكبا ، وبين يديه راية سوداء
، وعلى الخليفة قباء أسود